لكي
يتسنى لأغلبية المواطنين الذين يفضلون القراءة باللغة العربية و الإطلاع على محتوى منشوراتي باللغة الفرنسية يسعدني أن أطرح عليكم بعض مراسلاتي الموجهة للسادة
المسوولون على كل المستويات
من
خلال منبر مرجعه الصدق و منارة للحقيقة و مظهر للإحترام ألشكر الجزيل لمن كان وراء هذا الإقتراح
Salam,
Afin de permettre à une majorité de citoyens qui préféreraient
lire en arabe mes billets publies en français, je suis heureux de pouvoir vous
republier quelques lettres à ces messieurs responsables à tous les niveaux, en
langue arabe. Merci à ceux par qui cela est devenu possible…Ils se
reconnaitront dans cette si souhaitée manière de faire.
الأربعاء 30 ماي 2012
رسالة مفتوحة إلى
السادة
الحلقة الأولى
1 / عبد الرزاق كموش ، مدير الأشغال العمومية لولاية
جيجل
2 / موسى
شرايطية ، رئيس المجلس الشعبي البلدي لبلدية العوانة
3 / خالد
دحماني ، رئيس دائرة العوانة
4 / علي
بدرسي ، والي جيجل
5 / السادة
/ السيدات ، ممثلي الشعب لدى البرلمان
أيها السادة
أستسمحكم من خلال هذه الرسالة لأعبر من خلالها باسمي و
باسم كافة سكان العوانة المحليين منهم و الوافدين من الزوار سواء السواح أو
العابرين ، عن إستييائنا الجماعي لسياسة اللامبالاة المستمرة التي تنتهجها السلطات
الإدارية المسؤولة تجاه الأوضاع المزرية التي آلت إليها بلدية العوانة و ضواحيها.
و هنا يطرح السؤال الإشكالي التالي :
مـــن
هـــو الــمــســـؤول ؟
لماذا تتهاون الإدارة في تسيير الملفات الخاصة بالمواطن
البسيط بكل إستهتار و برودة.
و إلى متى يستمر هذا الوضع الذي يندد بالحالة المتدهورة
لكثير من الإنشغالات و المطالب المشروعة ، إلى درجة تنذر بخطر الإنهيار و الإنزلاق
إلى ما لا يحمد عقباه.
و لماذا إنتهاج أسلوب المؤامرة و بأي شكل من الأشكال ،
لأنه لا يمكن أن يكون غير كذلك حسب قناعات معظم سكان العوانة.
نحن نحتج و بشدة و ندد بالمؤامرة المنتهجة تجاه المواطن
المحلي من طرف الإدارة. و من المهم التنبيه في هذا المقام إلى ضرورة الإستجابة
للمطالب الشرعية لسكان هذه البلدية .
و عليه و حتى لا تتفاقم الأوضاع ، أستحضر هنا بعض النقاط
المهمة التي يمكنها الإجابة على التساؤلات العديدة و المتكررة من قبل المواطنين.
- أولا توضيح
العرائض :
العوانة أصبحت مزبلة عمومية على سماء مفتوح ، على طول
إمتداد الطريق بنحو 3 كلم ، و هذا يؤثر سلبا لا محالة على صحة السكان و الزوار
الوافدين و لا سيما الأطفال ، و هو أمر في غاية الخطورة.
بعد هذه الإشارة ، نستهل عريضتنا بالحديث على المدخل
الغربي للعوانة على بعد 1 كلم بمحاذاة المنبع المسمى القرز. و لكي توضح الصورة
أكثر نعزز عريضتنا بصور فوتوغرافية معبرة عن ذاتها و التي سننشرها على صفحة
الفايسبوك تحت عنوان : رداءة زائد إستفزاز : خطر الموت ، أو على المدونة (Blog) الخاصة تحت عنوان : رداءة زائد
إستفزاز – خطر الموت - حذاري.
تجدون تعليقات خاصة بذات الموضوع ، أما عن البقية فبدون
تعليق لأن الصور تتحدث عن ذاتها.
بالنسبة للنقطة الثانية و التي لا تقل أهمية عن سابقتها
، تتمثل في المدخل الرئيسي لمقر البلدية و دائرة العوانة ، أين تتواجد محطة نقل
المسافرين. و يا لها من محطة و يا لها من مراحيض عمومية بدون مياه.
كان بودي الإنطلاق في سرد حقائق هذه الظواهر المؤلمة و
لكني فضلت إستعمال عدسة آلة التصوير و إلتقاط صور حية معبرة جدا ، أحسن من صاحبها.
Lettre ouverte à Messieurs:
(part 1)
1) Abderezak Kamouche, le Directeur des Travaux Publics de Jijel (DTP de
Jijel)
2) Moussa Cheraitia, Président de L’APC d’El-Aouana (Maire d’El-Aouana)
3) Khaled
Dehmani Chef de la Daïra d’El-Aouana
4) Ali Bedrici, Wali de Jijel
5) Messieurs/Dames Nos deputés...
Messieurs,
Permettez de
venir par ma présente vous souffler un sentiment quasi-général chez l’ensemble
des habitants d’El-Aouana (Cavallo) et chez tous ceux qui la visitent, touristes
soient-ils ou de passage : On a la gerbe de ce qu’on voit et vit au
quotidien au niveau du centre d’El-Aouana et ses environs immédiats.
Et l’on se
demande qui en est responsable. Pourquoi une telle médiocrité dans le
traitement des dossiers relatifs à la vie quotidienne du simple citoyen, paisible
et patient mais toujours conscient, ne vous y trompez-pas.
Pourquoi un
tel mépris de la part de ceux qui en sont responsables de cet état déplorable, ne
pourrions nous ne pas en penser.
Pourquoi un
autre complot si vénal et avec quels desseins, car ce ne peut-être autre chose
qu’un complot en pense la totalité de la population d’El-Aouana.
Nous dénonçons
avec vigueur et sans relâche ce machiavélique complot que j’essaie ici d’en
clarifier certains aspects qui pourraient répondre aux questionnements
innombrables qui nous ont amenés à cette quasi-certitude.
D’abord les
faits ;
Cavallo (ou
El-Aouana) est devenu une décharge publique à ciel ouvert sur une longueur d’a
peu prés 3 kms et les habitants comme les visiteurs ont en plus que marre de
cette situation ubuesque, gaguesque.
Commençons
par la rentrée ouest du village à 1 km au niveau de la source dénommée El-Guerz.
A ce propos
je vous renvoie à l’album photo que j’ai publié sur Facebook et intitulé :
Ou sur mon
Blog ici intitulé :
J’y ai et d’autres
faites des commentaires, le reste se passe de commentaire vous me donneriez je
pense raison après visionnement.
Ensuite il y
a la rentrée proprement dite du village chef lieu de la commune et de la Daïra.
En plus C’EST notre gare de bus voyageurs et quelle gare et quelles toilettes publiques
sans eaux…
J’avais l’intention
de vous en décrire la situation mais je préfère une meilleure solution et je
vous y joins quelques photos qui parleraient mieux que mézigue. Les voici :
1 commentaire:
من المسؤول علي هذه الاضرار و من المتضرر طبعا الثاني هو المواطن اما الاول ملاتيش همه المسؤولية ثم اللامبالات... جيجل الجميلة الرائعة لؤلؤة السفير الازرق هذا الجمال اهداه لها الخالق الذي ابدع في صنع تضاريسها ..جيجل الخراب و المواطن المعذب من لا مبالات المسؤولين فاين انتم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
Enregistrer un commentaire