Il
n’est pas nécessaire de signer sur les deux sites où la pétition est publiée,
pas plus nécessaire d’habiter Cavallo ou le massacre qu’il faut impérativement arrêter
s’opère. On peut signer cette signature quel que soit sa résidence. Une seule
signature suffit. Merci à vous tous pour votre soutien.
السيد نور
الدين
كياس العوانةفي 06/12/2011
العوانة
مركز
إلـــــــــــــى
السيد وكيل الجمـــــــــــهوريــة لدى محــكمة
جيجــــل مجلس
قضـــــــاء جيجل
الموضوع: بلاغ.
تحية إحترام
و بعد
يشرفني أن
أعرض عليكم وقائع القضية التالية و التي أستهلها بالتعبير عن شعوري نحو وطني
يقاسمني فيه كل سكان بلدية العوانة الساحلية المعروفة بهدوئها و عذرية طبيعتها فهي
لنا الوطن الذي يقال فيه: جميل أن يموت الإنسان من أجل
وطنه، ولكن الأجمل أن يحيى من أجل هذا الوطن.
و عليه أستهل
رسالتي منلب المشكلة التي قد تبدو كذلك تبعا
للإستدعاء و سماعي من طرف مصالح الضبط القضائي للأمن الوطني بالعوانة بناءا على
شكوى تقدم بها ضدي السيد المدعو بن زيادة عبد المومن، فضلا عن أسباب أخرى حفزتني
إلى مراسلة سيادتكم.
مع التذكير
بالإشارة إلى أن الأمر يتعلق بمسار طويل من النضال رفقة عدد لا يستهان به من أبناء
العوانة و جيجلو حتى من باقي الولايات و خارج الوطنحول
الإستيلاء الغير قانوني على القطعة الأرضية المذكورة أسفلواللتي
تطرقت إليها مواقع عدة و منها هذين الرابطين
الواقعة
أكبر من أن تكون مجرد الإستيلاء على قطعة أرض بل أراضي طوقت و أحيطت بأسلاك شائكة.
و يظهر
جليا و كانه بمحض الصدفة أن الأراضي المسيجة توجد في الجانب الآخر من الجبل اللتي
استولى عليها السيد بن زيادة.
بالإضافة
إلى ذلك، فقدعمد من قام بتسييج الأراضي إلى إنشاء داخل
هذا السياج سوق مغطى، استغله الحرس البلدي مؤقتا أثناء العشرية
السوداء، ليعود بعدها للإستنفاع من قبل شباب المنطقة ، لكن الأحداث لم تكن لتسير
ضمن السياق المراد وقامت أطراف بإستغلال الفرصة عن طريق الإستيلاء الغير مشروع و
بالتالي الحجز و ملكية أراضي تابعة للبلدية و هذا في إطار غياب شبه كلي للقائمين
على تسيير مصالح المواطنين من سلطات محلية و غيرها. على حساب السكان المحليين…
و من أجل
صيانة المواقع الطبيعية من الإعتداءات حتى لا تحيد عن الإطار المرسوم لها
و المتثل في تحقيق النفع العام للجميع ، قمنا بتكثيف الجهود عن طريق مظاهرات سلمية
للتنديد و الإستنكار ، تلتها إتصالات مكثفة مع السلطات المحلية ، و حتى لا تتكرر
مثل هذه التصرفات التي تعود بنا إلى قانون الغاب ، تواصلت الجهود لتشمل تدخلات عبر
عدة مواقع إلكترونية و منها هاذين الرابطين
مع التذكير
أن السلطات المحلية، التنفيذية منها والمنتخبة إلتزمت الصمت و لم تحمل نفسها
واجب التحري لإستقصاء الوقاعع على أرضية الواقع، بل إلتزموا الصمت و لم و لم تكلف نفسها حق سماعنا و تفهم موقفنا من
ذات الموضوع.
و عليه فإن
كان قد إتخذ أي إجراء أو مبادرة من قبل ذات السلطات فإشهارها عن طريق
التعليق يضمن حق كل مواطن في الإطلاع . بل حتى حضور المداولات و الطعن
فيها أمام القضاء و سيادتكم أدرى مني في معرفة هذه الأحكام القانونية و
التنظيمية.
و باعتبار
أن شكوى السيد بن زيادة عبد المومن سببها مقال نشرته على موقع أنترنت يهتم بواقع
ولاية جيجل)و الذي تم إزالته(، و إصرارا مني على قول الحقيقةكاملة أدعو سيادتكم تصفحه على الرابط التالي:
إن قيامي
بنشر ذات المقال على الموقع المذكور أعلاه، قبل أن يتم حذفه، كان
لإعتقادي الراسخ أن هذا الموقع يشكل منبرا حرا للتعبير عن الرأي و تبادل الأفكار و
الآراء حول المواضيع المشتركة بين المواطنين لتمكينهم من المشاركة في بناء غد أفضل
لوطنهم ، و هو كما تعلمون حق مكفول لكل مواطن تبناه الدستور و مختلف القوانين
المنبثقة عنه .
و بعد إزالة
المقال من الموقع المذكور سالفا ، أعدت نشره ، تمسكا مني بعقيدة حرية الرأي و حق الرد
و تقبلت بصدر رحب ، بل و بكل سرور ، مختلف الردود و التعليقات على إختلاف طريقتها
و مضمونها .
إن الحكم
على تصرفي هذا يستدعي تصفح المقال الذي نشرته و إستخلاص الغاية منه، و التي لم تكن
بتاتا المطالبة بأي حق شخصي يخصني.
لو كان
الأمر كذلك لكان أسهل علي أن أتنازل عنه.
و من أجل
إستيفاء مضمون المقال و المغزى الحقيقي لما ورد فيه ، أسمحو لي بإطالعكم على
حيثيات الموضوع المتمثل أساسا في ممارسة حق من حقوق المواطن الغيور على وطنه و هو
تصرف مشروع في نظري و غير مخالف للقوانين السارية المفعول و لا للمصلحة العامة
التي يقررها و يرسم حدودها و يحميها بعدة وسائل أهمها اللجوء إلى القضاء حامي
الحريات و ضامنها سيما حرية التعبير كما لجأ إليه السيد بن زيادة عبد المومن على
إعتبار أنه تضرر من هذا المقال ، و رأى فيما إحتواه من عبارات لغوية مساسا بسمعته
و شرفه ، بيدا أن الحقيقة ليست كذلك ، مهما كانت طريقة تأويلها ، و لم يكن أبدا
الهدف هو النيل من شرف المشتكي ، بل بالعكس على ذلك . الهدف الأسمى و المغزى
الحقيقي كان المصلحة العامة.
لا أنكر أن
مثل هذا التصرف حفزني و شجعني بدوري إلى اللجوء إلى سيادتكم، فقد أحسست عند سماعي
من طرف مصالح الضبط القضائي أن محضرهم لا يتسع لإحتواء جوهر المقال و مسألة صحة ما
تضمنه من عدمه. و عليه لا يفوتني أن أقر و أشيد بكل فخر، حسن الإستقبال الذي حضيت
به من قبل مصالح الأمن، حيث قدمت لي الشروحات و تم سماعي بكل ثقة و هو ما
يزيدني ثقة أيضا في قضاء وطني,
لكن، سيدي وكيل الجمهورية لدى محكمة جيجل الموقر
ألا تستحق
الواقعة الجوهرية الواردة بالمقال و هي : تناقض و مخالفة الطريقة التي تم بها
تسييج القطعة الأرضية التي يحوزها ، السيد بن زيادة عبد المومن، مع بعض النصوص
القانونية الوطنية و الدولية التي تبنتها الجزائر، فتح تحقيق، ليس من أجل مصلحتي
الشخصية كما هو الحال بالنسبة لشكوى السيد بن زيادة عبد المومن، و إنما حفاظا على
المصلحة العامة و قطعا للشك باليقين
إن هذه
القطعة الأرضية الملتصقة بشاظئ البحر بمسافة لا تزيد عن 50 متر حتى و إن كانت
ملكية خاصة للسيد بن زيادة عبد المومن، و هو أمر لست متأكدا منه، تخضع لقوانين
خاصة في الإستغلال و الإستثمار و تقيده بشروط قانونية متعلقة بحماية البيئة و
الحفاظ على الشريط الساحلي الجزائري _ الذي يمثل نسبة 4% فقط من المساحة الإجمالية
للجزائر_ الذي تصبو الدولة من خلال سياساتها و قوانينها إلى تطويره و إنزاله
المرتبة التي يستحقها من حيث إعتباره موردا إقتصاديا من مصادر الدخل البديلة خاصة
في القطاع السياحي من جهة، و الأهمية التي توليها الدولة بمختلف قطاعاتها
إلى التنمية المستدامة في الجزائر
و تتجلى هذه
الإرادة في النصوص القانونية التي تبنتها الدولة و أهمها:
القانون
01/20 المؤرخ في 12/12/2001 المتعلق بتهيئة الإقليم و تنميته المستدامة,
القانون
04/20 المؤرخ في 25/12/2004 المتعلق بالوقاية من الأخطار الكبرى و تسيير
الكوارث,
و هي
القوانين التي تكرس إرادة الدولة بمختلف قطاعاتها لتجسيد إلتزاماتها الدولية خاصة
منها معاهدة ٍرامصار « RAMSAR » المتعلقة بحماية البيئة و المناطق
الساحلية خاصة و التي صادقت عليها الجزائر سنة 1996 بموجب المرسوم الرئاسي رقم6-53
9 المؤرخ في 22/01/1996.
هذا
الإلتزام الذي كلل بإصدار القانون 02/02 المؤرخ في 05//02/2002
المتعلق بحماية الساحل و تثمينه (الجريدة الرسمية رقم 10 الصادرة بتاريخ12/02/2010)
خاصة المواد: 01/04/06/07/08/15/20/21/23/33 و 37 إلى 45 المتضمنة أحكاما
جزائية,
و قد خص هذا
القانون الشريط الساحلي بشروط تهيئة و إستغلال خاصين قيد من خلالهما قواعد التهيئة
و التعمير الواردة بالقانون 90/29 المؤرخ في 01/12/1990 المتعلق بالتهيئة و
التعمير، و عليه فإن مختلف المديريات التنفيذية الولائية و منها الأشغال العمومية،
البناء و التعمير، مديرية البيئة، مديرية أملاك الدولة، مديرية السياحة لهم من
الصلاحيات و بالنتيجة من المسؤوليات ما يخول لها التحقيق و التدخل و إتخاذ كل ما
من شأنه فرض إحترام إرادة الدولة المكرسة عبر هذه القوانين و الحفاظ على هذه
الأملاك المشتركة تحت رقابة القضاء بما له من سلطات للسهر على حسن تطبيق قوانين
الجمهورية.
سيدي وكيل الجمهورية
إن شغفي
لتحقيق المصلحة العامة للجميع حفزني على البحثو الإطلاع على النصوص القانونية و التنظيمية
المتعلقة بموضوع المقال سعيا مني إلى إثبات حسن نيتي و صدق غيرتي على هذه المنطقة
السياحية التي لا يقبل أي واحد من سكانها العبث بها بإعتبارها موروثا معنويا
مشتركا لديهم,
إن التحقيق
في شكوى السيد بن زيادة عبد المومن ضدي بإعتباره حقا دستوريا مكفولا له لا ينقص،
بل يزيد من أهمية التحقيق في محتوى مقالي و يجدر بي هنا أن ألفت إنتباه حضرتكم إلى
نقطةأساسية و بالغة الأهمية التي لا يمكن
تسميتها بشكوى تخص شخص السيد بن زيادة بقدر ما هي بلاغ عن الإستيلاء الغير قانوني
الممارس على مواقعنا الطبيعية من كل من سولت له نفسه العبث و إدارة ظهرة لقوانين
الجمهورية ، ممارسات لا تمتثل إلى القوانين و الضوابط السارية المفعول و المتعلقة
بالمحافظة على البيئة و المواقع الطبيعية و هي مشكلة جديرة بالإهتمام من قبل
السلطات المختصة عن طريق حمايتها.
ما دفعني
لإثارة هذا الموضوع جملة من الأسباب لعل أبرزها التنديد و الإستنكار للإنتهاكات
التي تقع على مواقع بلديتنا بالإضافة إلى الرغبة الأكيدة في الحفاظ على الثروة
القومية من كل عبث و تخريب و إرصاء روح المساواة بين جميع أبناء هذا الوطن و
الإمتثال إلى أحكام القضاء لكل من سولت له نفسه العبث بما هو ملك الجميع.
لذلك أولينا
هذا الموضوع كثير من الأهمية و فائق العناية بالتنسيق مع مجهودات الجميع لغاية
واحدة ألا و هي تحقيق أهدافها في خدمة الصالح العام.
و في الأخير، فلتكن العدالة قوية و لتكن
القوة عادلة، تقبلوا سيادتكم خالص عبارات التحية و الإحترام
Il n’est pas nécessaire de signer sur les deux sites où la pétition est publiée, pas plus nécessaire d’habiter Cavallo ou le massacre qu’il faut impérativement arrêter s’opère. On peut signer cette signature quel que soit sa résidence. Une seule signature suffit. Merci à vous tous pour votre soutien.
La vidéo qui parle d'elle-même
NB: Cet article a été publie sur un site d'info de Jijel en Janvier 2011. Il y est toujours, bien qu'un peu édité par rapport à la publication d'origine. J'y ai rajouté quelques photos moi-même ici , juste pour illustration/référence. Cet article est toujours en édition. Il y manque quelques photos etc, soyez indulgent...
La
wilaya de Jijel possède un littoral de 120 KM ouvert sur la Méditerranée adossé
à une chaîne montagneuse côtière riche d’une faune et flore.
De plus ses fonds marins, en plus de leurs
richesses halieutiques doivent probablement receler des richesses
archéologiques témoignant de l’histoire plusieurs fois millénaire des peuples
qui ont navigué le long de ses côtes et qui s’y sont aussi installés.
Le littoral Jijelien avec ses plages, ses
criques et ses sites non encore touchés par les suractivités anthropiques fait
la fierté de la population locale ainsi que l’admiration et le bonheur de ceux
qui le visitent ou qui y profitent de quelques jours de vacances dans un climat
serein.
Mais depuis un certains temps, nous
constatons que ce littoral est menacé et qu’il suscite d’énormes convoitises
pouvant résulter en la dépossession des populations de la wilaya de Jijel
à de leur patrimoine naturel.
Des tentatives d’accaparement des sites
remarquables ont vu le jour. Un beau matin le site de la presqu’île du Grand
Phare s’est trouvé livré à des bulldozer et des niveleuses qui ont ravagé sa
végétation et les citoyens se demandent si l’assiette du Grand Phare est
destinée à la construction d’une infrastructure militaire ou à la réalisation
par des promoteurs de lotissements de haut standing réservés aux puissants et
aux nantis.
De même le piton de Cavallo et les
terrains qui l’entourent semblent également être la cible des mêmes convoitises
foncières ; des travaux de clôture de ce magnifique site ont commencé et des
matériaux de constructions y ont été déposés ! Et même, une villa anonyme
(prémices peut être d’un complexe immobilier haut de gamme) était en
construction.
Les citoyens doivent rester vigilants pour
s’opposer à toutes les velléités de spoliation de leur littoral. Un relâchement
de leur vigilance conduira à une catastrophe, car petit à petit la marabounta
immobilière s’accaparera tous les sites sur lesquels elle a jeté son dévolu et
les plages, criques et anses deviendront inaccessibles aux habitants.
Les citoyens doivent savoir également que
la Loi 02-02 du 05 février 2002 relative à la Protection et à la
Valorisation du Littoral leur donne toute latitude de protéger ce littoral en
exigeant une application rigoureuse des dispositions de ce texte législatif.
Les citoyens ne doivent pas perdre de vue
que l’autre Loi 03-03 du 19 février 2003 relative aux Zones d’Expansion
Touristique peut facilement servir d’alibi «juridique» pour rendre caduc la Loi
de Protection du Littoral d’une part et pour servir de tremplin à une coupe
réglée du foncier naturel de la Wilaya de Jijel.
Alors disons : NON
A LA SPOLIATION DU LITTORAL et APPLICATION STRICTE DE LA LOI LITTORAL
Quelques images du site illégalement occupé.
Suivez-moi :
Au fond, à droite, vous trouverez le
vieux port romain :
Avec un parc naturel permettant aux
familles, et autres visiteurs, de savourer sans soucis aucun, un moment de
bonheur, en ayant sous les yeux un panorama de rêve, de Bgayet à
Mezghitane, savourant la vue du grand phare si durement récupéré, pour le
moment, et dont le point d’orgue est le couple d’ilots symboles d’El-Aouana
(Dzira Sghira et Dzira Al-Kbira), aujourd’hui en cours de déperdition, d’un
côté
Avant l’occupation
Après l’occupation
Et de l’autre (coté), Les montagnes, si
pleins d’histoires, de notre histoire aussi, la bonne et la mauvaise, la bonne
histoire dominant majestueusement bien sûr.
Au fond, en contrebas à gauche, se trouve
un tout petit port naturel dénommée CHTETA par les autochtones, et où, de
jeunes passionnés essaient de survivre avec leurs petites embarcations.
A droite du petit port naturel se trouve,
bien à l’abri des tempêtes, deux extraordinaires petits bassins naturels
protégés et où il fait bon se délasser, en tout temps. Les bassins formés se
trouvent en contrebas de la montagne qui les surplombe et qui les embrasse
comme le ferait des mamans qui uniraient leurs bras pour protéger leurs
enfants.
Exigeons des autorités : Une information
claire, crédible et transparente sur le devenir de ces sites
Et signons en masse la pétition pour montrer aux pouvoirs publics que les
citoyens sont conscients des enjeux, qu’ils ne sont pas dupes et qu’ils
s’opposent à toute tentative de leur patrimoine naturel seul espace actuel de
loisir et de bien être
OU ENVOYEZ VOTRE NOM ET PRENOM, EN
CLIQUANT SUR:Contact
Un
lieu très visité par les estivants
Une
image des lieux avec leur projet de clôtureet détournement!
Souvenez
vous, les fonds marins les plus connus de la prestigieuse région Jijelliennne,
sont incontestablement «La Salamandre» et «Le Banc des Kabyles», au grand
phare, devenu zone interdite, mais enfin libérée grâce à vous.
Maintenant
toute cette région, avec les deux presque-iles au fond à gauche et le
vieux port romain à deux mètres, sont menacés, un sauvetage de ce
patrimoine est plus que nécessaire. Sauvegardez cet édifice, luttons pour sa
préservation. Il a besoin de soutien de tous pour maintenir en vie cette perle,
notre patrimoine culturel...
Beaucoup de citoyens
nous ont adressé des fiches signées, et sont déterminés à se mobiliser et
récupérer le bien de leurs ancêtres et de leurs enfants...!
Nous avons contacté toute la presse nationale, les sites les plus visités,
le wali, seuls quelques journaux nous ont répondu, mais notre grande déception
est ce grand silence des journalistes, sans donner de précisions sur la nonpublication à
ce jour de cette affaire très grave.
La jeunesse jijellienne a décidé à aller jusqu'au bout pour récupérer leurs
biens, celui de leurs ancêtres…!
Nous sommes déçus, car, nous ne comprenons pas ce silence des officiels,
mais surtout des journalistes.
NEW:
Nous continuons à recevoir des centaines de signataires de la part de nos
concitoyens, en particulier des jeunes qui se sont organisés d'une façon
remarquable, et qui veulent récupérer leurs biens pacifiquement...!
Un geste honorable à saluer. Nous voulons juste leur dire que jijelinfo
restera disponible à la population Jijellienne, et cet article restera à la
UNE, jusqu'à la libération du site...!
Nous avons reçu ces choquantes
images, prises cet après midi; le 11.02.2011. Elles seront insérées dans
l'article à la une, qui restera toujours à la une, jusqu'à la libération de
notre patrimoine culturel. Par ailleurs, nous citoyens de Jijel, El Aouana,
Ziama...Nous continuons notre combat pacifiquement, et nous sommes toujours
dans l'attente d'une réponse de la part des officiels...!
Une fois que cet article à la une a
fait écho, voilà ce qu'ils ont fait:
Voilà d'autres tentatives d’accaparement
des lieux.
Ils ont commencé leur clôture de tout le
site, à partir de la mer, c'est à dire du port romain...!
Ils ont prit même la route, voir images
ci-dessous!
C'est un crime contre la nature, et un non
respect à cette loi ci-haut: 02/2002:
Par respect pour vous,
pour votre droit a l’information, je vous fais suivre le lien vers l’article,
appel à la manifestation anti-non-sens du 22 Juillet courant, tant que je ne
suis pas encore totalement banni du site. Pas besoin de polémique (juste pour
info aussi, cela ne me dérange pas tellement). La publication de cet article a
été censurée par la rédaction et les administrateurs de Jijel.Info.
Merci quand-même pour ce
qui a été fait jusqu'à présent.
Pas grave, ce qui
devrait arriver, arrivera Bi Idnillah.
N’oubliez pas de donner
un coup de pouce quand vous le pourrez, et commentez sans modération.
Tous les articles que nous avons publié sur
cette triste affaire, sont toujours là, Pour ceux qui n'ont pas laissé un
message, cliquez sur les images ci-dessous... !
Aujourd'hui, 24 avril 2011, nous (certains
enseignants du département de Géologie de l'université de Jijel) avons emmené
les étudiants (plus de 150 étudiants) de première année pour une sortie sur
terrain. Destination: El Aouana. Objectif: voir, décrire et identifier les
différents paysages et roches du secteur.
Nous avons été gâtés par dame nature
et par le temps, malheureusement les "nôtres" nous ont gâchés la
journée en nous refusant l'accès à la carrière qui se trouve juste derrière la
station d'essence d'El Aouana qui est quand même loin de la base militaire.
Nous avons chaque année emmené les étudiants sur ce site parce qu'il est très
pédagogique, sécurisé et loin du vacarme et des risques liés à la circulation
routière. Cette année les choses ont changé, le responsable au niveau de la
base n'a même daigné venir nous expliquer les raisons de son refus.
Il m'est
arrivé d'être reçu à l'intérieur pour s'expliquer et nous sommes toujours
arrivés à s'entendre et se mettre d'accord; mais cette année le refus était
catégorique. Suite à ce refus j'ai promis aux uns (étudiants) et aux autres
(les personnes aux postes avancés de la base) d'envoyer un écrit sur jijel info
en espérant qu'il sera publié.
Pas triste! Déterminés!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
Facebook, LinkedIn,
Blogs Ilakh-Ilakh…. ET beaucoup d’autres se rencontrent. Et cela fait du bien
de sentir l’espoir si prêt. On s’y sent presque. Même si ce n’est pas ce que je
crois voir...comme ils disent.
Dernières nouvelles
concrètes concernant le site de Cavallo occupe illégalement/ pas bonnes
Le «projet» se précise
de plus en plus.
L’éclairage public
ARRRIIIIVE !
L’éclairage public donc,
que nombres de pâtés de maisons de Cavallo «intra-muros», sans oser parler de
tous les autres hameaux «extra-muros» attendent toujours le leur d’éclairage public,
qu’il se mette en place. Eclairage publique autour du site convoité par les
«convoiteurs».
Donc, le «projet»,
inavouable jusqu'à présent (qui sait qu’est-ce qui s’y passe et ou peut-on
savoir ? On a devine bien sûr, la question est ailleurs). Le macabre projet se
dote de l’électrification publique le long de la pente serpentée menant au cœur
du crime.
Autre chose ? Ou sont
nos insignifiants élus à tous les échelons (Hacha Elli SIGNA). Il faut
quand-même qu’ils finissent par l’ouvrir officiellement et publiquement comme
on n’arrête pas de le faire ici par exemple. Leur silence officiel et
PUBLIQUE nous crève les tympans.
L’histoire les jugera en
les oubliant. Dans pas longtemps Inshallah.
Pourquoi ne la
ferment-ils pas au moment des élections comme cela? Cela justement nous aurait
faite des vacances. Mérités. Oseront-ils encore?
AL-HORR
B’GHOMZA/B'GHEMZA
Autre chose de nouveau ?
Des racontars. Rien encore d’officiel. Il parait…
Des promesses,
"en-veux-tu-en-voilà", comme le discours de notre président hier
vendredi 15 avril 2011, qui au fond, théoriquement est bon à mettre sur pied,
dés le jour où ... on a commencé à nous occuper sérieusement de notre
sort.
L’eau n’arrive toujours
pas à nos robinets et ce depuis plus de 40 ans, etc. etc.
Et autres "minimas
sociaux" si injustement déniés au peuple qui s'est toujours sacrifie pour
le pays. RAS, et ce depuis, avant l’indépendance de l’Algérie de la
colonisation physique française. L’argent publique et les priorités…
L'électrification en
cours et autres «facilités» logiquement à suivre, nous ne les aurions
même pas rêvées avec nos élus de malheur. Alors, perso, cela ne me dérange pas.
Le contraire. Pour la première fois, on a lu dans nos pensées de la bonne
manière, car le site on l'aura Inshallah en mieux que son état actuel. Avant le
bétonnage outrancier.
Ce serra Inshallah pour
nous TOUS. Tous les algériens touristes ou locaux. Pas a une poignée de
privilégiés, temporaires Inshallah.
Ensemble, sans les
larbins qui n'arrêtent pas de nous titiller, comme si l'on avait rien de mieux
à faire que de passer de longues semaines à rédiger des diatribes
venimeux, mais inefficaces nous concernant. VACCINES que nous sommes et ce
depuis...en tout cas. Plutôt si que d'efficacités non souhaitable pour
certains. C'est en effet très efficace pour nous remonter notre moral et notre
détermination, rien qu'a la panique qui y parait ici et là.
[Donc, perso, même si
par inadvertance, je n’ai faite qu’une faute de frappe en écrivant nabots difformes
au lieu de nabots difformes, je fais aussi beaucoup d'autres choses, dont, par
mon biais, mais aussi grâce à, ceux qui ont cru en ma bonne foi, contrairement
à ceux qui n’ont rien foutu et n’arrêtent pas de ne pas la fermer et de jeter
de la suspicion pour de buts à larbins, donc plus de 60% de signataires en
ligne et ca continue, sans compter à peu prés pareil non encore en ligne mais
bien concrets, ceux-là aussi.]
Pour ceux qui veulent y
aller, qu'ils le fassent s'ils voient meilleur moyen et cesser d'essayer de
paraitre intelligents. Vous nous les cassez.
Boutef a aujourd'hui dit
des choses, recevables à mon avis, même si ce n’est encore que des
promesses lointaines à mon avis aussi et, qui me rappellent des choses arrivées
à la fin des années 70 à son mentor Boukherrouba [Allah Yerhmou Wa
Ywesse3 3laih]. Que Dieu nous en préserve.
C'est pour être
appliquées sur le terrain, les indications du président. Doit-on attendre
les instructions ?
Pour faire vite et bien,
il faut être plusieurs à le faire. Au moins, une dizaine de fois j'ai perso
appelé à me joindre dans l'effort pour concrétiser un peu plus une action plus
visible. Il n'y a que des corbeaux en face de renards. RAS, cote
réactions. Alors je continue à faire sans, avec les premiers concernes par le
drame en cours. De ce coté-ci on est déjà quelques petits milliers à
s'organiser de mieux en mieux.
Nous
avons déjà souligné que notre environnement est un manteau
finement tissé qui est en train de se dégrader à travers
toute la wilaya de JIJEL.
Nous
informons nos aimables amis (es) que Jijel.Info, a réussi, grâce à ses
lecteurs, à déposer un dossier de notre revendication aux mains des plus hauts
responsables au ministère de la défense!
Enfin,
il est de notre devoir de vous informer, car, nous aimons notre pays et
cette belle région qui est la votre, car, il y a grande urgence non seulement à
informer la population, mais, urgence à agir, urgence à se mobiliser.
Ce
pourquoi, à la suite de ce qui précède, la population de Jijel, tout de même
dans le doute et l’appréhension, n’a d’autre choix pour davantage faire
entendre sa cause, que recourir par la voie légitime à la législation, avec la
foi et la certitude que sa plaidoirie sera entendue et suivie d’effets.
Dans
cette attente, veuillez recevoir, Messieurs, les remerciements anticipés de la
population de Jijel, veuillez croire en leur considération.
Merci a tous d’avoir
donne. Si silence temporaire était et sera encore peut-être un moment, C’est
qu’il y a un moment à tout. Aux silences aussi.
Ce qui ne veut en rien
dire qu’on lâche «l’affaire». Le contraire.
Question d’efficacité et
de répartition homogène d’efforts dans le sens du but à atteindre.
L’élan étant ce qu’il
est, on continuera Inshallah, jusqu'à la libération totale de nos sites
illégalement occupés ou défigurés.
Jijel redeviendra comme
elle était. En mieux je prétend/assure.
Le moment de vérité est
pour bientôt Inshallah.
Continuons à nous
mobiliser, sans relâche. Cela fait l’effet désiré, même si l’heure par heure ne
s’écrit pas. D’autres questions à aborder peut-être aussi quand
nécessaire.
Merci encore une fois
and,…………………………..YES WE CAN !
Nous terminons enfin par notre direction du tourisme.
Parce que wallahi wallahi, ils n’étaient même pas au
courant de 'leur meilleur site touristique' complètement défiguré par du
barbelé.
Normalement, la direction du tourisme est chargée de
l'instruction des Permis de construire des établissements touristiques situés
dans les Zones d'Expansion Touristique8 (ZET), et des établissements
hôteliers. Elle Préside la commission de la saison estivale et contrôle les
installations hôtelières. C'est l'Agence Nationale du Développement Touristique
(ANDT) qui initie et assure le suivi des études des ZET.
Nous nous adressons à vous Messieurs les responsables
du tourisme dans cette wilaya:
Nous savons qu'une commission est sortie avec
les domaines pour supperviser les lieux de dilapidation!
Nous savons aussi, qu'une autre commission des élus
est sortie sur les lieux!
Monsieur le wali, et les hautes instances ont été
informés sur cette tragédie, devenue la seule discussion de nos concitoyens.
Ils ont discuté longuement cette affaire dans la session APW durant le mois
précédent.
Vous nous avez promis d'intervenir et récupérer le
site.
Prenez vos responsabilités, car le site, nous
appartient, et appartient à tous les Algériens.
Nous l'avons toujours dit, nous resterons optimistes.
Enfin, il faut savoir que la loi 02/2002 nous protège,
et cet article restera à la une, jusqu'à la récupération de nos droits!
2ème message pour la direction de l'hurbanisme et
construction...!
SOYEZ RESPONSABLES...!
Administration compétente pour l'approbation
des instruments d'urbanisme (PDAU et POS) et l'instruction des actes
d'urbanismes (certificat d'urbanisme, certificat de morcellement, certificat de
conformité et permis de construire, de lotir et de démolir). Cependant
certaines incohérences sont à signaler :
La loi littoral est considérée par les
services de l'urbanisme comme restrictive à l'aménagement (la zone
inconstructible des 300 mètres) et comportant beaucoup de notions floues.
2ème Message
adressé à la direction de l'environnement de Jijel:
Qu'avez vous fait pour nous soutenir...?
Nous avons plutôt trouvé des citoyens
Algériens loin de JIJEL, qui nous ont donné des soutiens et nous ont aidé à
déposer notre revendication aux mains des plus hauts responsables de notre
pays!
N'oubliez pas, vous êtes responsables de cette dégradation du littoral...!
Ne pas dénoncer un tel acte de spoliation
de terrains déclarés protéges, et historiques est une grande TRAHISON,
mais surtout complicité
Voilà la loi, que vous n'avez pas respecté,
signée par Mr le président de la république:
La direction de l'Environnement est chargée
de la protection de l'environnement dans la wilaya de JIJEL (protection
du littoral et des espaces sensibles, gestion rationnelle de
déchets, lutte contre la Pollution industrielle par la mise à niveau des unités
existantes et la prévention contre les risques industriels, sensibilisation des
communes sur LA LOI 02/02 , sensibilisation des communes littorales sur la
loi littoral, célébration des journées mondiales : Eau,
Environnement, Désertification, Arbre…etc.
Parmi les acteurs impliqués dans la
protection du littoral en Algérie, ont été retenus dans le
cadre de cette étude, ceux concernés par l'application de la loi 02-02 du 05 février
2002, relative à la protection et la valorisation du littoral, à
savoir : les services de l'Environnement, de l'urbanisme, du tourisme, de
la santé, des travaux publics, les communes, les gardes côtes et les services
de la protection civile. Au fil du déroulement des enquêtes, de nouvelles
pistes sont apparues, ainsi d'autres acteurs dont le rôle est tout aussi
important ont été approchés. C'est le cas des entreprises (SONATRACH et EPA),
des associations et des universitaires.
Si les zones côtières concentrent de
nombreuses ressources et opportunités, elles sont aussi exposées aux
pollutions, nuisances et autres dégradations résultant du développement de
multiples activités économiques.
Ya Mohamed, il faut garder cette page tjrs
à la UNE!
Il faut aussi écrire au Président et
envisager d'aller y installer le drapeau DZ, qques tentes, qques arbres et
pourquoi pas? Une autre action + spectaculaire????
Le printemps est déjà là, il faut aller là
bas le + souvent, y organiser un rassemblement!
Par Anonyme (non vérifié) - 29/03/2011 - 14:36
Ne vous en faites pas Malek , y en a
des gens sur ce site qui feront tout pour capoter votre proposition meme s'ils
font semblant d'encourager.
Merci pour le conseil, mais je pense qu'il faut aussi penser à créer
cette association de sauvegarde de notre environnement, dont nous avons parlé
l'année dernière !
Quand à cet article, il restera à la une, comme "Mesmar
Jeha" jusqu'à la libération de notre site, notre patrimoine, notre vie...!
Il se trouve que j'aime
lire tes communications collectées ailleurs et postées sur ce site. Je les
trouve intéressantes et encourageantes. Toutefois, il m’est arrive de penser
que, quand ils sont trop long, Un cours résumé et un lien direct a l’original
serait beaucoup plus efficace. Quand ils vont dans le même sens que le sujet,
tes articles sont significatifs du degré de conscience. C'est donc une contribution
appréciable et appréciée. C'est significatif.
Je vous trouve cette
COM-là hautement significative.
Quand on ne comprend pas, on s'abstient de
dire...
Mr bobby bonjour/bonsoir
J'ai lu un commentaire
quelque part ici, qui se posait une question et qui, comme j’aime à faire de
temps autres, il a pensé (et il avait raison selon moi) qu’il fallait
développer pour ceux à qui la question est justement posée, et il ‘a faite.
La question était : A
quoi reconnait-on un idiot.
La réponse était : A
leurs question(nements)s.
Mr Bobby, vous avez bien
compris que c’est un compliment et, un coup de chapeau pour votre
apport-commentaire ayant suscité ma réaction, bien sûr.
Contrairement à ceux qui
lisent sans comprendre, j'encourage toujours, du moins j'essaye toujours quand
c'est possible, d’encourager, ce que selon moi la aussi, les « choses »
qui m’inspirent et que je pense mériter des encouragements.
Oui
monsieur Kias , vous qui êtes toujours l'intelligent et les autres sont
les tarés , les idiots comme vous aimez les appeler . En critiquant bobby avec
la méthode sandwich, vous avez voulu démontrer d'abord qu'il a copié le
texte d'ailleurs et l'a collé sur le site ,et vous avez insisté sur cela, je ne
sais dans quel but vous le faites , en tous les cas ,ça nous renseigne sur
votre fonds , et votre état d'âme. Pour moi ,je ne vois pas ou est le mal dans
tout ça du moment que Bobby a voulu partager avec nous des mots forts sur l'écologie.
Mais vous, en parfait narcissique de la 25 heure , pour montrer aux autres que
vous connaissez tout (monsieur Boua3rifou), vous enveloppez la critique à Bobby
dans un compliment, pour que le sandwich passe et soit bien digéré , et
voilà le tour est joué. Depuis que vous intervenez sur ce site, la mobilisation
s'est arrêtée subitement, et les doutes émis par un lecteur commencent à
se voir au grand jour. Monsieur Kias vous polluez vraiment ce site, pour votre
bien , faites vous oublier vous, vous êtes assez discrédité.
Par Nacer
mekideche (non vérifié) - 29/03/2011 - 15:32
Oui monsieur Kias , vous qui étes toujours
l'intélligent et les autres sont les tarés , les idiots comme vous aimez
les appeler . En critiquant bOBBY avec la méthode sandwich,
Sahet (merci) compatriote Nacer Mekideche
(je vous soutient) et merci pour avoir défendu compatriote Bobby ; Ses
sanwdwiches il devrait les faire aussi un peu moins long Mr Kias , c'est vrai
ça ! , dima je m'endors moi aussi avant de les avoir fini , de lire..!.....
Par Anonyme (non vérifié) - 28/03/2011 - 16:26
Salam me Kias,
Laisse-moi penser et dire que vous êtes un
vrais Djidjellien et ça se voit, vous n'aspirez qu'à vous diviser ou humilier
le voisin et après vous vous plaignez.
Bravo l'artiste
Par kizmih (non vérifié) - 28/03/2011 - 15:11
Monsieur Kias
Un beau proverbe dit : "Ya li
bani beitou bezjaj ma yermi ennas blahdjar" que celui
qui habite une bâtisse en verre doit s'abstenir de lancer des pierres
sur autrui. Puisque apparemment tu n'a pas encore saisi le sens du
proverbe qui parle du chameau.
D'après
les infos que nous avons reçu cet après midi, notre revendication a été
discutée dans le cession N°01 /2011 de l'ASSEMBLEE
POPULAIRE DE la WILAYA de JIJEL (A.P.W), d'hier et sera également discutée aujourd'hui.
D'après
toujours nos sources, le wali avait apprécié notre revendication adressée par
jijelinfo, néanmoins d'autres lettres négatives ont été adressées par des
citoyens anonymes!
Ce
que nous avons retenu d'hier, hélas, il avait déclaré que L'institution
militaire, déclare, qu'elle dispose d'une autorisation de construction délivrée
par la mairie.
Ils
nous ont appris aussi qu'aucun document officiel de tout le site n'a été
autorisé, selon les dires des membres de cette commission présente ce jour dans
cette réunion et de l'actuel maire, lors de leur déplacement dans cette
région lire ICI!
Reste
à vérifier, car, si je ne me trempe pas, c'est le domaine maritime et le
ministère du tourisme qui sont chargés de sauvegarder ce site.
Nous
l'avons déjà souligné à Mr le wali qu'à la suite de ce qui précède, la
population de Jijel, tout de même dans le doute et l’appréhension, n’a d’autre
choix pour davantage faire entendre sa cause, que recourir par la voie légitime
à la législation, avec la foi et la certitude que sa plaidoirie sera entendue
et suivie d’effets. Nous attendons la décision finale dans la nuit...!
NB: dans la déclaration d'aujourd'hui 23.03.2011, il ya
environs une heure, le wali avait promis à la population de la wilaya et à
jijelinfo, et aux élus qui nous ont contacté de prendre cette affaire en mains!
Voilà
mon ami, je vous remercie pour votre soutien et vous dire à très bientôt.
Bien
amicalement
Quand le ciel éteindra ses étoiles avares,
Pour éclairer l’espoir, l’homme a planté l'ex. grand phare avec ses fonds
marins, les plus connus de la prestigieuse région jijilienne...
Par Anonyme (non vérifié) - 23/03/2011 - 14:20
J e suis optimiste de ce que a dis med
souilah de debatre ce sujet au niveau d'une assemble generale en presence du
premier responsable de la wilaya en l'occurance monsieur le wali ,aussi la
presence de nos elus que nous donnant toute notre confiance afin de preserver
les interets du citoyen et de toute la population de la wilaya ainssi que le
patrimoine et les sites touristiques de notre region qui sont pas a privatises
car ces des biens publiques des citoyens pas que jijeliens mais de toute
l'algerie qui ce boscule durant la saison estivale sur sa meirveilleuse cote et
sites.
Une decission ferme ,rapide et sage est a
prendre par les haut responsables de notre wilaya afin de preserver ce qui
reste de cette cote pour nos enfants et la generation qui vienne ,et la lois
sur la preservation de ces endroits et bien claire ,maintenant laisser tout le
monde construire a 2 metres de l'eau ,dans quelques annees nos plages ne seront
plus de sable (allah yastar).
Permettez-moi d’abord de
vous rassurer tout de suite.
Je ne retiens personne
pour manifester. Je donne mon avis. Je suis pour l’idée d’une manifestation pacifique.
Si nécessaire, mais une manifestation dont, si je dois être parmi les artisans,
se doit d'être celle qui produit. Qui donne sur le long terme. Comme habbatou
Zar3in. Ce n'est pas faute de ne pas essayer, car je n'abandonne pas si
facilement que ça.
Pour cela, je fais. Je
ne propose que ce que je fais. Je propose aussi mon aide pour ceux qui ne
savent pas comment je fais et qui veulent apprendre.
Autre chose Mr, Je ne
connais d’autre méthode que la pratique, contrairement à ce qui est écrit
sur moi de temps à autres. Je ne m’étalerais pas plus tout de suite.
Développerais-je à la suite de l’idée principale de mon message à vous, je ne
sais si c’est indispensable, je le ferais, ne serais-je qu’en y sentant la
nécessité. Sur ce sujet ou un autre. Pourrez-vous suivre. Je vous expliquerais
comment si vous le désireriez. Avec plaisir.
Mon message à vous, quel
que vous soyez est BRAVO.
Rassurez-vous là aussi,
je vais être comme Dad. Je vais essayer d’être sincère avec moi-même, et
par conséquent, en vous l’écrivant, j’ai pensé aussi à décrire ce que je nommé
sincérité, du narcissisme.
Jugez-en.
Vous avez capté
l’essentiel d’une façon magistrale. Je suis d’autant plus
heureux que ce fut, en une seule phrase. Elle m’a été inspirée comme vous l’avez
remarqué, par l’adage que j’ai cité en arabe et que j’ai « pique » sur la
rubrique : Amtal wa hikam Arabiya, ici :
Je vous aurais su féru
comme moi, je vous aurais fais un MP (Message Prive).
Il en y en a d’autres
rubriques et d’autres écrits de qualité. Ils sont, cela ne vous échappera pas,
pour le moment du moins, les moins visites par les lecteurs que nous sommes et
pour causes. C’est un peu le coté parent pauvre du site. Comme la culture en général
chez nous. Mais ça aussi c’est une autre histoire. On en reparlera 3an Qarib
Insha Allah. Avec nous tous. Comme on est en train de maitriser petit à petit
les contours du comment. Avec des accros inévitables et parfois imprévisibles,
par manque d’habitude aussi.
Merci Med Souilah
d’avoir COMMUNIQUE aujourd’hui, comme je me comprends. Ce n’est pas
du à l’immobilisme, vous l’avez compris Mr Anonyme (non vérifié) -
22/03/2011 - 21:50 la COM de notre ami Med Souilah. Merci encore une fois Moh
pour tes efforts.
Le plus grand Merci vous
revient, vous tous qui aviez participé ET CONTINUEZ à participer à ce
mouvement citoyen en herbe.
Merci Mr Adloul18, pour
vos reportages dignes de la MIHNA. Merci aussi tous les autres auxquel(le)s je
pense.
Personnellement aussi
j’ai communiqué. Je ne vous en veux pas, que ça vous ai échappé.
Je ne suis pas inactif,
même pour ceux qui me reprochent des choses que j’ai «promise» et que,
finalement, vu sous un certain angle, probablement le leur, je serais entièrement
d’accord. Avec le conditionnel que j’ai cité, cette fois-ci, de mon point de
vue.
Pas de panique pour ceux
qui ne compilent pas, à default d’apprendre par cœur ou de faire apprendre
aussi aux suivants, les poèmes de Monsieur Antar Lamine pour
ne nommer que le maitre en la matière sur ce site et qui est bien de chez
nous, je m’explique,
Je comprends votre
réaction. MEA CULPA. Bien que je COMMUNIQUE, ce Moubarek site (et nos autres)
pour ceux qui ne sont pas encore initiés au maniement, peut paraitre pas très
fonctionnel. Il a pourtant, une fois qu’on en maitrise la logique, de supères
fonctions de suivi. Ainsi, si on veut suivre les débats auxquels on
s’intéresse, un sujet, rédacteur ou même un simple intervenant, comme
moi, pour préciser à ceux qui pourraient se poser la question, on peut le faire
à la minute prés….Que Dieu nous le garde, et ses frères.
Je continue donc à faire
les choses qui nous unissent.
La cause à défendre sur
Facebook aussi. On s’en servira, pour ce site si nécessaire ou pour les
suivants, Inshallah. J’ai fais plusieurs fois des appels à l’aide. Il n’y pas
eu foule au portillon. Certains ont de bonnes raisons. Ils y sont déjà en plein
dedans. Des Jijlis d’ici ou d’ailleurs. Des étrangers même, si vous avez la
patience de passer en revue la liste des signataires en ligne.
Beaucoup d’autres
actions que j’ai communiqué en phase (ou pas) avec Med Souilah. D’autres, comme
Aftis du Canada, pour ne nommer que lui, ont aussi contribué
positivement.
Par contre, je n’ai
jamais interdit à qui que ce soit d’organiser quoi que ce soit. Je viendrais
avec tout organisateur de manif dans ce sens. Celle qui est consciente que l’on
ne doit pas encore détruire notre éclairage public, ni nos mairies, ni nos
commissariats, ni nos établissements scolaires etc. etc. Une manifestation qui
saura organiser l’essentiel de sa propre sécurité et celle de ses biens, qu’ils
soient privés ou étatiques (surtout étatiques allais-je presque
écrire). Il faut qu’on les récupère intacts. On ne recommencera pas a
moins 1 (- 1), pour ne pas négliger mon coté modeste. Tout cela prend du temps.
Surtout si on est peu nombreux à faire.
Une des principales
raisons de ce léger/ou pas retard de ma part, est le vide (ou presque)
organisationnel de la société civile dans son état actuel et le jugement faussé
que j’en avais présumé.
Pour «tout
cela» Monsieur, MEA CULPA. Cela prend plus de temps que prévu mais ça
arrive. Doucement mais surement. Peut-être qu’on en aura pas besoin pour
spécialement cette action sur ce site. Peut-être pour les suivants, ou pour
toute autre future décision qui nous concernerait.
Le travail Mr, le vrai,
se passe sur le terrain. C’est ma deuxième «religion». Rejoignez-moi. Vous
serez plus heureux et vous ne douteriez plus comme vous le faites.
Je comprends aussi, le
doute est humain, c’est aussi une manifestation d’INTELLIGENCE. Celle qui le
différencie des autres créatures.
Je vous salue Mr.
Anonyme (non vérifié) - 22/03/2011 - 21:50
Pour ne pas polluer le
site de longs écrits tout le long des articles, j’ai profité d’un commentaire
opportun pour écrire, une sorte de non-lettre-ouverte monsieur le Wali, sans
intermédiaire, du moins rêves-je.
Suivez-moi sur Facebook
et vous aurez la primeur de vraies actions concrètes, sur ce sujet et sur
d’autres. Pour le moment c’est à la mobilisation continue.
Réponses à Mrs. ceux
qui, ont des questionnements et auxquels(les je crois savoir répondre.
J’ai lu vos commentaires
ainsi que vos remarques et je trouve que beaucoup d'entre eux ont des
questionnements que je trouve aussi sont tout à fait légitimes,
selon moaaaa (moi/selon Jacques Brel).
Je vous répondrais, sur
cet article ou sur un autre. Je reviendrais sur cet article même, ou, si je
m’exprimerais ailleurs, je vous le signalerais quand-même ici.
Désolé pour
l’ajournement. Les problèmes de connexion se font de plus en plus costauds ces
jours-ci et les priorités se priorisent de façon naturelle.
Du
roi, il est le jour de la destinée. Sa santé en abdiqua. Dans son entourage, il est tant d’angoisses.
On paniqua. De sa mort, tous en étaient sûrs. Alors,
qui proposer ? Par qui le remplacer ? La cruciale
question est posée.
Ses
valets en sont à supputer. Du devenir de leurs fortunes. Volées. Si mal acquises. Là, est l’heure
de leurs infortunes. Du peuple, sa bonne foi et sa crédulité.
Du tout abusé. Tout le monde en est à se méfier. Tant
bien désabusé.
A
la plèbe, il n’a été que miettes. Assez mal s’en contenta. Bon gré, malgré. Contre vent et marée,
bien mal en vivota. Habituée à toutes les misères. Tant
remplie de frustrations. Aux nababs, la belle vie et ses excès.
Mauvaise réputation.
Des
chiens hurlent à la mort. La leur, celle de leur maître. Sentant venir des sentences. L’ire et le
courroux des êtres. Sur le dos desquels ils avaient pillés. De
la vie avoir jouis. Ruinant le peuple, la nation. Ces
prédateurs autant réjouis.
Honnis.
Abreuvés de malédictions. Servies à ces traîtres. Cupidité et mensonges. Par ces assujettis
à leurs maîtres. Le temps est venu. De payer leur vilénie.
Et rendre gorge. Les rangs sont en désarroi. Désormais nul
ne se rengorge.
Carcans
éclatés et chaînes brisées. Les gens enfin libérés. Une voix crie. Désigne et accuse. Tant et
si bien inspirée. Il est une faune ciblée. Ces oiseaux de
proie en imposture. A la vengeance soumis. Leur tour des
mauvaises postures.
Mais
où s’abriter ? Derrière leurs si fumeuses constantes ? Ou cette funeste famille ? Ce ramassis de
gens en attente. Sans principes. Sans consistance. Adonnés
aux libations. Le seigneur mort. Il est le peuple à
chanter sa libération.
Un autre message pour la direction de
l'hurbanisme et construction...!
SOYEZ RESPONSABLES...!
Administration compétentepourl'approbation des instruments d'urbanisme (PDAU et
POS) et l'instruction des actes d'urbanismes (certificat d'urbanisme,
certificat de morcellement, certificat de conformité et permis de construire,
de lotir et de démolir). Cependant certaines incohérences sont à
signaler :
La loilittoralest considérée par les services de l'urbanisme comme
restrictive à l'aménagement (la zone inconstructible des 300 mètres) et
comportant beaucoup de notions floues.
Par j.i. (non vérifié) - 05/03/2011 - 14:54
Message adressé à la direction de
l'envionnement de jijel:
Qu'avez vous fait pour nous souteni...!
N'oubliez pas, vous etes responsables de
cette dégradation du littoral...!
Ne pas dénoncer un tel acte de spoliation
de terrains déclarés protéges, et historique est une grandeTRAHISON, mais surtout
complicité.
La direction de l'Environnement est
chargée de la protection de l'environnement dans la wilaya de JIJEL (protection
dulittoralet des espaces sensibles, gestion rationnelle de
déchets, lutte contre la Pollution industrielle par la mise à niveau des unités
existantes et la prévention contre les risques industriels, sensibilisation des
communes sur LA LOI 02/02 , sensibilisation des communes littorales sur la
loilittoral, célébration des journées mondiales : Eau,
Environnement, Désertification, Arbre…etc.
Alors, l'histoire vous marquera!
Par J.I, (non vérifié) - 05/03/2011 - 14:45
Parmi les acteurs impliqués dans la
protection dulittoralen Algérie, ont été retenus dans le cadre de cette
étude, ceux concernés par l'application de la loi 02-02 du 05 février 2002,
relative à la protection et la valorisation dulittoral, à
savoir : les services de l'Environnement, de l'urbanisme, du tourisme, de
la santé, des travaux publics, les communes, les gardes côtes et les services
de la protection civile. Au fil du déroulement des enquêtes, de nouvelles
pistes sont apparues, ainsi d'autres acteurs dont le rôle est tout aussi
important ont été approchés. C'est le cas des entreprises (SONATRACH et EPA),
des associations et des universitaires.
Depuis l'antiquité, lelittoralJIJELLIEN, a été particulièrement convoité.
L'ouverture sur la méditerranée en a
fait un lieu d'échanges commerciaux et culturels, son climat et sa position
géographique ont favorisé l'implantation des établissements humains et des
activités.
Si les zones côtières concentrent de
nombreuses ressources et opportunités, elles sont aussi exposées aux
pollutions, nuisances et autres dégradations résultant du développement de
multiples activités économiques.
L'essentiel des dernières
infos concrètes. Pour les autres infos sur le site en question et sa situation
suivez l'article. Il sera mis à jour au fur et a mesure.
"Permettez-moi de
commencer ma réponse par des nouvelles pour tous ceux qui suivent ce mouvement
salutaire et dont, je suis "about" au courant jusqu'à présent
concernant l’occupation illégale, inintelligente et, contre-productive, sujet
de cet article et qui nous concerne d’abord et avant tout."
1) Les
milles et plus de signatures atteintes et déjà introduites sur la pétition en
ligne ont été envoyées «officiellement» à Monsieur le Wali de notre
Wilaya/Région/Département de Jijel. Laissons-lui quelques jours. Il réagira
officiellement (ou pas) peut-être. J’ai même entendu dire que Mr. le Wali a un
chargé de COMMUNICATION. La Nouvelle. J’espère qu’il va COMMUNIQUER. Avec,
accompagnant la liste du premier millier de signataires, une lettre
correspondante, expliquant le comment du pourquoi. Une copie pour Info a été
aussi envoyée a divers organisations nationales et internationales s’occupant,
ou sensées s’occuper, de la préservation de la nature en général, et de
l’application du droit en particulier. La lettre peut, a mon avis, être publiée
pour laisser tout le monde suivre, même si tout le monde n’a pas encore compris
que les choses se font par du concret. De certains/beaucoup encore, on attend
encore à voir plus que ça… De même, un des dossiers, transmis à Mr. le Wali
comprend une autre facette du massacre en cours concerne la plage Kotama. Le
sujet est développé ici :
2)
Beaucoup d’autres lettres, comme indiqué plutôt ont été envoyées aux medias
nationaux, surtout de la presse écrite. Silence Radio. Passons.
3) De
nos élus, à part ceux qui est sur la liste des signataires, le No 604
sur la liste des signataires de la pétition en ligne, qui a assuré le
service minimum, mais quand-même si symbolique, aucune ombre à l’horizon,
on attend toujours les communications s’il y en aura. R.A.S. Ils ont peut -être
d’autres chats à fouetter. Ils bougeront peut-être plus, s’ils auront peut-être
une chance de voir venir avant de devenir/redevenir des ex : élus. A part ça,
des promesses, comme «Kalimat» de Mejda Roumi ici :
5) La
meilleure nouvelle, j’ai fais exprès de la laisser en dernier, c’est que la
sensibilisation bat son plein, on est prêt de la vitesse de croisière. Des
centaines d’autres signatures en attente d’être ajoutées/insérées et ça continue.
Au niveau de toutes les couches/corporations de la population (surtout, les
premiers concernes locaux/mais pas que), qu’on est de plus en plus déterminés à
aller jusqu'au jaillissement de la justice, que nous ne comptons que sur
Allah et tout de suite après sur nous-mêmes (Hein ! Mr. Abbas), et on continue
AVEC VOUS TOUS ! Inshallah.
6) Ne
soyez pas timides. Reprenez les propositions que j’ai faites pour aider, c’est
la pratique qui me fait oser proposer. C’est la seule méthode qui vaille. Ne
restez pas spectateurs et suivez mes conseils qui sont basées sur du concret
qui marche. Evitez les remarques irréalistes. Réagissez, au moins ici sur le
Forum. Une-deux phrases pour dire que vous vivez toujours, parlez de notre
combat autour de vous ou que vous soyez. Que ca devienne le sujet du moment.
Continuons à signer et préparons une manifestation qui dit son nom ENSEMBLE.
Proposez-vous. Proposez des idées etc.…
JIJEL aurait pu être un
fleuron non pas d Algérie mais du bassin méditerranéen, seulement voila, ils
sont venus ils sont tous la(BREL),ils ont jeté leur dévolu sur cette magnifique
région que nous avons entretenue pour en faire nos attaches et notre gagne
pain. Demain on sera réduit a de simple prisonniers pris en étaux entre les
murailles de front de mer et casernes tout azimut. Jijel est encerclée au sens
propre du mot, les décisions sont centralisées, ils ne peuvent pas comprendre
notre désarroi c est pourquoi il faut réfléchir sérieusement notre
autonomie c est toujours l Algérie qui sera bénéficiaire.
On est en train de s’organiser. Je
reviendrais sur la cause à défendre sur Facebook dont j’ai parlé ici même
il y a quelque temps et, je sais que ce n’est pas encore fait. S’il y a des
presses qu’ils se retroussent les manches en me rejoignant, ne serait-ce
qu’avec des idées pratiques.
Tout vient à point pour celui qui sait
attendre. Soyez certain Mr. Demiro qu’on est sur le bon chemin. Si quelque
chose n’a pu être menée à terme aujourd’hui, c’est que certaines autres se sont
imposées comme prioritaires hier. Et pour causes... J’y reviendrais Inshallah.
Quand à «réfléchir sérieusement
notre autonomie», Je comprends très bien votre coup de colère, bien que je
n’irais pas jusqu'à l’autonomie. Ça se discuterait si on n’avait pas tant de
retard sur tants d’urgents.
Bonjour
Par mon intervention, je n ai pas eu l intention de dévier l actuelle
revendication de sa trajectoire seulement j’ai eu l impression que de plage en
plage de port en port ca sera tout le temps des batails et jamais une fin de
guerre.
Ma Tkasrouch Risankoum
Bezzaf Ya Rejjala. Personne n’est plus sourd que ceux qui ne veulent pas
entendre, ni plus aveugles que ceux qui ne veulent pas voir. Jusqu'à…TROP TARD.
Il y a des gens comme
ça, on le sait, on n'y peut rien, on ne pensait pas y voir chez nos
responsables une telle concentration d’inconscience.
Dommage.
Par JI (non
vérifié) - 03/03/2011 - 09:45
Très chers amis;
Je vous pris de transmettre à votre tour
cette lettre à Mr Le président de la république, la presse, les forums...!
MERCI
Madame la Directrice de l’UNESCO
Objet : Plaidoirie pour l’arrêt
des spoliations du littoral Jijelien.
Pour rappel de l’historique
géographique de la région de Jijel, il convient de savoir que la wilaya de
Jijel possède un littoral étalé sur 120 Km, ouvert de tout son long sur la
Méditerranée, directement adossé à une chaîne montagneuse côtière riche d’une
faune et d’une flore, dont certains spécimens remontent à l’ère préhistorique.
(Sitelle Letandi, quelques espèces de fougères, etc.).
Ses fonds marins, en plus de leur richesse
halieutique, recèlent certainement des trésors archéologiques en attente
d’investigation, témoignant d’une histoire millénaire, dont beaucoup de pages
avaient été écrites par le passage des peuples qui avaient navigués le long de
ses côtes et qui s’y sont aussi installés. De multiples sites historiques
constitués de ruines sont présents le long de cette côte. Certains ont été déjà
saccagés, d’autres, relativement pris en charge par les institutions nationales
pour leur étude.
Le littoral Jijelien, avec ses plages, ses
criques et ses sites non encore totalement touchés et pollués par les
suractivités anthropiques, hormis des constructions, fait la fierté de la
population locale, ainsi que l’admiration et le bonheur de ceux qui le visitent
ou qui y viennent profiter, pour quelques jours, de vacances afin de se reposer
et se ressourcer dans un climat de calme, par comparaison aux turbulences
quotidiennes propres aux grandes villes.
Bien malheureusement, depuis un certains
temps, nous constatons que ce littoral est sérieusement menacé ; subissant
continuellement une pression qui ne dit pas son nom, exercée par des personnes
investies de pouvoir et de responsabilité, agissant à titre personnel, usant
illégalement du couvert de la force par l’utilisation, à mauvais escient, de
l’influence corporative, encore une fois. Ce littoral suscite d’énormes
convoitises avec pour résultante et finalité, la dépossession des
populations de la wilaya de Jijel d’une bonne partie de leur patrimoine
naturel, avec l’intention bien arrêtée par ces personnes, d’en jouir
exclusivement à titre d’usufruit.
Des tentatives d’accaparement de ces
sites incomparables ont vu le jour. La dernière en date de ces tentatives avait
portée sur la main mise du site de la presqu’île du Grand Phare, aujourd’hui
libéré. Son esplanade s’était trouvée livrée à l’action des bulldozers et des
niveleuses qui avaient ravagés, presque irrémédiablement, l’ensemble de sa
végétation séculaire, au grand effroi de tous les citoyens qui se demandaient
si l’assiette du Grand Phare allait être destinée à la construction d’une
infrastructure militaire ou à la réalisation, par des promoteurs désincarnés de
tout sentiment, de lotissements de haut standing réservés aux puissants et aux
nantis.
Il en va de même aujourd’hui du site
abritant le piton de Cavallo, ainsi que les terrains l’entourant, qui à leur
tour cette fois, sont la cible des mêmes convoitises foncières. Des travaux de
clôture entamés avec du fil barbelé de ce site magnifique ont commencé, et des
matériaux de constructions y ont déjà été entreposés ! Ce qui paraît une villa
anonyme (prémices de ce qui sera sans doute un complexe immobilier haut de
gamme) serait en voie de construction.
Devant cette nouvelle catastrophe
qui s’annonce, les citoyens ont été appelés à rester vigilants pour s’opposer à
toutes les velléités de spoliation de leur littoral, car, petit à petit, la
«marabounta» immobilière s’accaparera subrepticement, de tous les sites sur
lesquels elle aura jeté son dévolu. Il en sera de même des plages, des criques
et des anses, qui subiront inéluctablement par la force des choses et dans un
avenir immédiat, le même sort, pour devenir irrémédiablement d’accès interdit
aux citoyens.
Par le biais du portail : www.jijel.info,
il a été porté à la connaissance des citoyens que la loi 02-02 du 05 février
2002, relative à la «protection et à la valorisation du littoral»
leur donne toute latitude pour protéger ce littoral et d’exiger une application
rigoureuse des dispositions de ce texte législatif, signé par le Président de
la République.
Par la même voie de diffusion, il a été
également porté à la connaissance des citoyens qu’une autre loi, édictée en ce
sens : la loi 03-03 du 19 février 2003 relative aux Zones d’Expansion
Touristique, peut facilement servir d’alibi «juridique» pour rendre caduc la
loi de protection du littoral d’une part, et pour servir de tremplin à une
coupe réglée du foncier naturel de la Wilaya de Jijel, d’autre part.
Il a été exigé des autorités que
soit publiquement fournie une plus ample information, crédible et transparente,
sur le devenir de ces sites.
Il a été massivement signé une
pétition à l’effet d’instruire les pouvoirs publics que les citoyens sont
conscients des enjeux débattus sur le terrain, qu’ils ne sont pas dupes et
qu’ils s’opposeront résolument à toute tentative de spoliation de leur
patrimoine naturel ; seul espace actuel de loisir, normalement ouvert et
accessible sans contrainte aucune au bien être de tous.
Ce pourquoi, à la suite de ce qui précède,
la population de Jijel, tout de même dans le doute et l’appréhension, n’a
d’autre choix pour davantage faire entendre sa cause, que recourir par la voie
légitime à la législation internationale que représente l’UNESCO en ce domaine,
avec la foi et la certitude que sa plaidoirie sera entendue et suivie d’effets.
Dans cette attente, veuillez recevoir,
Madame la Directrice de l’UNESCO, les remerciements anticipés de la population
de Jijel, veuillez croire en leur considération.
Par Noureddine KIAS... (non vérifié) - 28/02/2011 -
11:13
Ami(e)s de Jijel.Info et
d’ailleurs bonjour,
Lettre No1 à la grande
muette :
Voilà, Je viens de
prendre quelques photos d’aujourd’hui où il est très clair que certains
éléments de la grande muette n’entendent pas ou ne veulent pas
entendre/répondre. Depuis plusieurs jours déjà, après le succès de
notre vraie bataille et que nous avons commencé ici dans cet article, ainsi que
le succès grandissant et dépassant même nos aspirations premières (dont une
nouvelle pétition à mettre incessamment en ligne, les mis en cause
ont mis le paquet en accélérant leur envahissement illégal en donnant
un coup d’accélérateur plus proche de celui de quelqu’un qui panique que celui
qui réfléchit (car ainsi il se découvre plus précisément et étale en
même temps sa cupidité et son avidité un peu mieux cachée auparavant).
Plus que ça, ils ont
étendu leur préparation pour encercler avec leur piquets et leurs grillages
beaucoup plus de terrains que nous nous imaginions. Ils ont eu le
culot d’encercler non seulement le site, mais aussi une partie du village
(jusqu'à la route nationale No 43 et autour de notre unique pompe à
essence et les bâtisses communaux se trouvant juste derrière). Comme
cela, c’est sûr le message est clair pour nous rêvent-ils de
nous faire avaler et ainsi rêvent-ils encore, ils puissent, au cas où, nous
envoyer d’autres messages plus clairs et moins codés comme leurscélèbres
intimidations à tous les degrés de la folie/naïveté. On
peut voir le massacre se dérouler tout en sirotant un thé à la
cafeteria qui se trouve à une dizaine de mètres en face. Ils ont
l’air de nous dire : «Les chiens aboient et la caravane passe». Du dédain
que ça ou je ne suis plus faire la différence entre un zéro de gauche et celui
de droite. C’est donc pour ceux à qui cela échapperait tout
comme une provocation directe à ceux de partout qui se sont exprimés sur
Jijel.Info ou ont signé la pétition.
Ça a le mérite d’être clair.
Clair pour clair voici notre réponse : Notre site
on le récupérera. Tôt ou tard. Plutôt que plus tard d’ailleurs. C’est notre
droit et vous êtes supposés être les premiers à le respecter. Nous avons
d’autres projets qui bénéficieront à toute la wilaya et ses habitants et nous
sommes conscients que c’est un devoir de citoyen que de s’opposer à tous les
calculateurs de ce niveau et à ces chercheurs de solutions faciles et de
troubles. L’Algérie en général, et Jijel en particulier a été libérée grâce aux
sacrifices de nos parents, grands parents pour que nous puissions la
transmettre intacte de souillures et autres «Magnanimité/Chahama» qu’el qu’en
soit l’origine.
De la frontière tunisienne (Bombardement de Sakiat
Sidi Youcef) jusqu'à celle du Maroc du défunt Hassan Dos, la guerre imposée qui
nous a fait récupérer (Bechar, Tindouf etc.). Comme tant d’autres valeureux
Chouhada de Jijel qui ont tout donné, renseignez-vous sur les Chahids Rachid
Kias (après plus de sept ans comme Commando contre l’occupation
française, il a rejoint ceux qui ont délivré Bechar et Tindouf 2 mois a peine
après sa descente du maquis, il n’en est pas revenu et nous ne connaissons même
pas ou il a été enterré malgré beaucoup d’indications qui n’ont mené à rien.
Personnellement, je suis le dernier à l’avoir vu monter dans le bus pour
rejoindre Alger et de la le Sahara et j’ai bien retenu ce qu’il m’a
enseigné. De même pour son frère Abdelkader Kias,
bombardé lui du côté de la frontière tunisienne où il faisait partie de ceux
qui faisaient rentrer au pays les armes pour justement NOTRE ARMEE. Ils
sont du coin même où vous êtes en train déposséder leur mémoire.
Renseignez-vous. C’EST NOTRE HISTOIRE. Personnellement, depuis
mes années lycées, début 70 et jusqu'à mon départ ailleurs (même après au
fait), je n’ai cessé de donner de mon temps au service de la communauté et
toujours rêvé, come beaucoup d’autres à un développement moderne et raisonnable
de ma wilaya. . Renseignez-vous aussi auprès de la population. Je n’ai jamais
abandonné. C’est dans nos gènes à tous.
On vous demande
Messieurs, de derrière ce projet indigne de notre armée, de faire un geste en
arrêtant vos destructions au moins momentanément jusqu'à la solution adéquate,
celle de votre libération du site, ceci afin de faire retomber la tension que
vous êtes en train de faire sortir petit a petit des frontières de la raison,
surtout au niveau de nos jeunes qui ne comprennent pas qu’une
institution comme la votre puisse les écraser de la sorte et avec autant de
mépris. Beaucoup d’erreurs peuvent-être corrigées.
Nous n’avons rien contre
l’armée, celle qui se respecte, au contraire vous faites partie de notre grande
famille l’Algérie. Une armée dont les comportements sont ou peuvent par exemple
être comme ceux des armées Tunisiennes d’abord et ensuite Egyptienne pendant
leurs révolutions respectives et dont, tout en étant algériens n’avons pas pu
ne pas en ressentir de la fierté par notre sentiment d’appartenance à la grande
armée arabe mature, consciente des vrais dangers et rassurante envers son
peuple, son pilier principal quel qu’en soit la situation et les événements
dans lesquels elle se trouve.
Espérons que la raison
l’emporte.
Amis de jijel.info, plus
tard aujourd’hui tard ou demain je vais publier les derniers préparatifs et
actions que nous devrions continuer à mener en commençant par le lancement
d’une «Cause» à défendre sur Facebook. J’y réfléchis et demande à tous ceux qui
veulent bien se joindre à moi de se manifester. Que ce soit pour le texte, bien
écrit et bien réfléchi, que nous publierons comme une synthèse des actions
programme à mener etc.…. Je n’ai pas reçu de propositions, alors j’ai nommé la
«cause» - pour la défense de la nature Jijelienne - d’autres suggestions ?
Je suggérerais à tous
ceux qui peuvent le faire, d’installer en attendant, sur leurs ordinateurs,
1) les
logiciels Skydrive de Windows Live de Microsoft (25 Gigas d’espace blach/batel,
avec cette limite qu’on ne peut y télécharger que des fichiers de 50 MB à la
fois mais qui présente les avantages d’avoir un « Bureau de travail »
virtuel. En effet on peut éditer les textes directement sur MS Word, Excel,
PowerPoint etc.et autres composantes de Microsoft Office comme si on était tous
l’un à côté de l’autre et même si vous n’avez pas MS Office installé sur votre
ordinateur. Beaucoup plus de fonctionnalités y sont présentes aussi et qui nous
serviront pour améliorer notre efficacité dans le travail en commun.
2) Le logiciel de Google nomme : Drop Box. Très très utile.
Là on peut télécharger les fichiers de jusqu'à un Giga et plus. J’ai l’habitude
de télécharger des Films et autres logiciels avec des amis. C’est très utile.
On en reparlera.
3) Pour
toute l’équipe de Jijel.Info ainsi que pour tous les sites de notre wilaya,
J’ai des licences de Windows XP (Windows d’origine) en TOUTES LANGUES / MUI = Multilangual
User Interface que j’offre à toute l’équipe. Donc pas de crack et
possibilité de télécharger et mettre à jour légalement votre système
d’exploitation, sans problème aucun.
4) Pour
les autres, je ne sais si nos sites Jijel.Info et Echo de Jijel ont un compte
bancaire d’exploitation, mais je propose que dans le cas positif,
je «chargerais» ces licences à raison de 1000,00 D.A l’unité (Mille Dinars
Algériens) ,la copie du CD d’installation, celui des langues
souhaites et la License, le paiement se fera directement sur le
compte des sites s’ils existeraient et ce afin de pouvoir moderniser
leurs moyens de travail et rembourser les frais inévitables
occasionnés par le travail admirable des gens de la rédaction ou ceux qui y
participent.
5) Le
cas est GRAVE mes amis. Notre réaction doit-être immédiate et proportionnelle.
De l’autre cote du site
j’ai lu cet adage/proverbe qui m’a plu. Je le partage volontiers :
«J'apprécie l'ami(e) qui
pour moi, trouve un moment libre dans son agenda, mais plus encore celui qui,
pour moi, ne prend pas la peine de consulter son agenda».
6) A
bientôt ami(es de Jijel.Info
Noureddine Kias
Par le citoyen (non
vérifié) - 27/02/2011 - 22:52
Je me demande de quelle patience vous
parlez monsieur, celle d'attendre jusqu'à ce que une forteresse soit construite
sur le beau site pour être enfin prêt à réagir, les pétitions ne ramènent rien
dans ce pays, c’est l'arme des naïfs et des hésitants. Il n'existe
qu'un seul langage qui prime dans cette contrée , c'est celui du rapport
de force , celui de la véritable pression, et il n'ya pas aussi propice
que ce moment pour revendiquer un droit légitime et légal. Souvenez vous
l'affaire de la nouvelle prison au 5éme , le ministre de la justice a
fait preuve d'une arrogance sans égal face au refus de la population d'y
implanter la prison, même les actions en justice des propriétaires du
terrain a été évacuée d'emblée par cette même justice contre laquelle l'action
a été intentée. peut-on être juge et partie en Algérie. Regardez les
paramédicaux, les greffiers, et les étudiants des grandes écoles, ont eu gains
de cause dernièrement car ils ont réagi au bon moment, droits qu'ils n'auraient
peut-être jamais pu les avoir malgré leur légitimité. Alors , nous, nous
devons patienter , patienter et patienter, encore beaucoup comme le
suggère ce commentateur. c'est cela notre mentalité, être à la traine dans
tous les domaines , même dans la revendications de nos droits les plus
absolus.
J’ai déjà, à mon avis,
au moins partiellement, répondu à vos questionnements, mais partiellement
seulement. Je vous répondrais Mr le citoyen. Votre question est très
intéressante et mérite les compléments nécessaires. Votre nom est tellement
beau que s’il fallait le faire rien que pour ça, je n’hésiterais pas une
seconde.
Ce sera le plus long
texte que j’aurais jamais écris jusqu'à présent et ça risque d’ennuyer
beaucoup, même je pense, l’auteur. La réponse finale Allahou A3lam si j’aurais
le temps de vous la transcrire. Je le ferais Inshallah un jour. Jusque là je me
permets de vous proposer de relire une deuxième fois mes écrits, quand vous en
aurez le temps. Il y en a dans chacun, un morceau de réponse à votre
questionnement et ça continue.
Une chose dont je suis
aussi certain que Dieu existe, encore une fois, la vraie et seule méthode qui a
fait ses preuves jusqu'à présent est dans ce que je dis. Tout autre méthode,
dont celle que vous prônez ne mènent qu’à l’opposé de ce que nous
souhaitons. A tout projet il y a une période de réflexion (C’est fait pour la
majorité des lecteurs/participants aux débats de/sur nos sites ainsi que pour
les alentours et bien plus largement encore si on est obligé de re-panser aux
années de plomb et de cauchemars), de réflexion dis-je et de mise en œuvre. Ce
n’est pas une question de jours. Ne vous en faites pas pour les bâtisses, si
bâtisses on en verra bientôt s’ériger sur nos sites à récupérer, c’est encore
une fois une autre erreur à réparer. Il y a une solution à tout problème.
Avec la méthode que je
prône cette fois-ci, la méthode dont j'ai bénéficié/usé pendant des décennies
et qui est au fond, la même chose pour laquelle le miracle Sidi-Bouzid s’est
produit, continue de faire des petits de plus en plus ter-rassurantes et,
continuera, la Mahala Lil Badil (Inshallah), de le faire aussi chez nous.
Question de choix de méthode. Une question de choix quoi. Et si la décision est
prise avec nous cette fois-ci ? I HAD A DREAM.
A moins que l’histoire
ne nous en laisse le temps, en cas de la persistance de la bêtise humaine,
votre manière de voir s’imposera d’une manière naturelle. Ça avance vers nous à
la célérité de la lumière. Je ne pense pas que c’est LA solution.
Une meilleure pour le moment,
celle dont on parle ici. Aidez-nous a le faire le plus vite possible, Comment ?
J’en ai déjà parle dans mes derniers commentaires. C’est pour cela que je me
suis permis de vous indiquer la direction à regarder.
Bonne journée Mr le
citoyen
Par Abdelmoumene (non vérifié) - 25/02/2011 - 11:46
Bonjour si Noureddine,
Replacer l'événement à Jijel dans le contexte mondial actuel est
superbement repris dans votre commentaire, toutefois je ne consens pas avec
vous sur le fait que «la révolution n'a rien à voir avec les états unis»,
naïf est, qui penserait que les choses marchent ainsi dans un monde ou
les intérêts stratégiques ne laissent rien au hasard. Ce qu'il ya ,
c'est que Big Brother a bien décidé de passer à l'après 11 septembre
en procédant au changement du personnel politique des pays GMO en
prélude à une autre phase ou il sous-traiterait directement avec une nouvelle
génération en mesure de comprendre les enjeux
de la prochaine étape, génération qui sera différente de celle qui vient d'être
éclipsée et avec laquelle il résoudrait le problème palestinien, en acculant Israël
par la création de régimes dans la région différents des
précédents. D'ailleurs la nouvelle vision du monde du tenant du bureau ovale,
lui valu l'inimité d'un de ses plus grands conseillers d'origine juive qui
a du coup démissionné avec fracas dernièrement.
Bref, et pour revenir à notre sujet, je pense que récolter 1000 signatures
100.000 ou 1.000.000 ne dérangerait en rien les décideurs qui ne comptent
nullement reculer du moment que cela ne produit que de "l'écume" et
de la "bave" et compte tenu aussi de notre naïveté légendaire
qui croit encore en l'effet magique de pétitions, et que notre lenteur aiderait
à concrétiser leur projet funeste de spoliation de notre chère cote en toute tranquillité.
Nous avons mis beaucoup de temps et nous en mettons encore beaucoup pour
prendre des actions rapides, pacifiques et efficaces. C’est bien beau
d'échanger nos points de vue sur la gravité de la chose , de la nécessité
de développer notre région , sur le rôle de la société civile et sur les
moyens à mettre en œuvre pour cela , si ce n'était l'urgence de la situation.
Combien de temps nous faut-il encore pour créer un compte Facebook, commencer
les contacts et enfin décider si jamais on y arrivera, d'une action
d'envergure qui ne laissera pas les décideurs indifférents. Beaucoup de
gens que je connais qui ont déjà signé la pétition commencent à désespérer
quant à la suite des événements vu la lenteur avec laquelle on procède. Certains
des commentateurs ne sont pas allés par mille chemins pour
suggérer dans leurs écrits la démarche à suivre, mais apparemment notre
nonchalance légendaire a pris le dessus, rabi ourahmtou, attendons pour
voir...., je crains que le jour ou on décidera vraiment à mener une sit-in ou
une marche pacifique il sera vraiment trop tard.
Merci pour votre
réaction. Merci aussi pour le bouquet de fleurs contenu dans votre première
phrase.
Merci surtout d’avoir
aussi superbement fait ressortir l’idée conductrice (contenue dans mon texte
mais pas que --> N’Fesser plus bas), l’idée conductrice qui se résume en
l’enchainement NATUREL «des choses de la vie». Oui, tout est lié! Bravo !
Raison de plus je dirais, pas vous ?
Je vous réponds avec plaisir
d’autant plus que, je vous trouve poser de vraies questions. Toutefois, et afin
que nos échanges ne puissent êtres pris pour «seulement» «des discussions de
salon» entre «intellos de salon», et je le comprendrais si je ne commencerais
par cette précision, je m’étalerais plus en détails sur les propositions
réalistes que j’essaie de rendre les plus performantes possibles, et en
pratique, avec d’autres, qui participent de prés ou de loin aux débats
salvateurs relevés sur nos sites web, cela ne vous aurait pas échappé, avec les
«moyens de bord», et ça fait chaud au cœur. Dans mon commentaire auquel vous
faites allusion il y a aussi d'autres initiatives que nous pratiquons et que
j'ai proposé à imiter sans modération.
Vous écrivez :
De: «toutefois
je ne consens pas»….. Jusqu’à : «démissionné avec fracas
dernièrement»
Je dirais qu’on parle la
même langue, je ne vois pas pourquoi ne pas consentir avec moi, avec vos mots,
vous confirmez mes dires à ma relecture ais-je conclu. Je ne nie pas que les
US/Big Brother puissent un jour prendre le volant de ma Formula One de
voiture aussi fermement que lorsqu’ils étaient un peu plus respectés, et
pourquoi pas au fond. Un pays capable d’élire un président noir «un
peu «islamiste» sur les bords» moins d’un demi-siècle après
le rêve de Mr. Martin Luther King (A.Y) a quand même la Baraka. On peut, à
défaut de l’appeler Dar al Islam, on peut lui accorder celui de Dar 3ahd, on ne
fera que rendre à César ce qui lui appartient, m’auraient peut-être souffle les
lectures des topiques de la sœur Nassiba, de l’autre coté du Forum.
Et ce
n’est que justice. Je dirais JE PRENDS ! Une fois n’est pas coutume. Big
Brother est aussi pris au dépourvu que Small Sister devant ce qui se
passe en direct sous nos yeux. Les yeux de la planète entière sont fixés
beaucoup plus fermement sur les US que sur la Lybie de Kadhafi et consorts
réunis et Big Brother n’a pas d’autre solution que d’essayer de convaincre avec
des positions et des actions claires, fermes et résolues concernant «sa religion»
qui fait rêver le monde.
Il y va de SA CREDIBILITE et ça se joue serré.
Ils ont l’air de faire ce qu’ils peuvent, avec les démissions que vous
invoquiez plus haut etc., on peut comprendre certains loupages dans leur
vitesse de réaction devant cette explosion à réactions en chaine d’un
nouveau type. Alors, encore une fois je suis preneur. Les US font leurs comptes
et l’HISTOIRE fait le sien.
Pour le reste je vous
assure, on ne fait pas qu' «échanger nos points de vue sur la gravité de
la chose». Vous m’étonnez après avoir lu votre premier paragraphe. Bref, Tadabbar
An'Nas Mr Abdelmouméne si je peux m'exprimer ainsi. Sincèrement désolé si je
vous ai un peu égratigné. En clair, Bi Idni Allah/Inshallah Wa Law Tet-tebna
3la L'3acher, on récupérera le site et tous ses frères et sœurs orphelins.
Pour Facebook je fixe à
demain Inshallah, Dimanche 27 février 2011 l’ouverture du compte. Vous savez,
on n’est pas à quelques jours prés… Je publierais les détails.
Ça ne marche pas tout
seul Mr Abdelmouméne et mon sonar n’a repéré pour le moment que ceux qui ont
déjà tout donné et qui donnent encore et toujours comme par miracle. Peut-être
pourriez-vous vous y joindre?
Il n’est pas trop tard
pour les inscriptions, organisation de la société etc. comme vous semblez
l’affirmer.
C’est juste le bon
moment.
Un sit-in ou une
manifestation pacifique digne de ce nom, je ne pense pas que vous l’ayez connue
en Algérie. Vous parlez des manifs qui ne font rien bouger dans une ex :
Algérie Mr. Abdelmouméne, aussi ex : que Kadhafi je vous l’assure. Je ne sais
pas si l’on sera la encore vous et moi pour en jouir mais c’est un détail.
C’est avant pas très longtemps du tout, qu’on le veuille ou non. On le veut
mais a notre manière si possible. Et il faut le faire bien, du début
jusqu'à la fin.
Vous vous imaginez une
manifestation de quelques milliers de personnes a Cavallo sans organisation ?
Avec les provocations
calculées de ceux que cela n’arrange pas ou pas, comme ceux dont la réaction
sur ce Forum fait peur. Qui crient au lynchage des militaires et parlent de
leurs fantômes comme si c’est une occasion en or pour prendre une revanche qui
en définitive ne servira qu’a empirer les choses.
Il ne vous a pas échappé
que tout est lié et que pour une manifestation de ce type, la sécurité des
manifestants m’a parue primordiale. ET ON N’EST BIEN SERVI QUE PAR SOI-MEME. Y
avez-vous réfléchi ? Une idée comment se l’assurer sans compter sur la
protection de ceux que peut-être notre action n’arrange pas beaucoup ? Donc
c’est peut-être difficile mais c’est possible. Plus on a des Mr. Abdelmouméne
avec nous et plus on arrivera plus vite au but. Regardez du coté de la
jeunesse, universitaire ou pas, elle vous étonnera par la conscience politique
qu’elle dégage, elle est en avance sur pas mal de générations malgré le
fatalisme ambiant dont ils doivent la source a beaucoup «d’adultes confirmés».
Il y a d’autres aspects de logistique etc. qu’il ne faut pas négliger aussi.
Il y a sa famille, ses
voisins, ses connaissances, son entourage quoi, à sensibiliser et à convaincre,
ce n’est pas une question de jours mais de bonnes volontés et somme de travail.
Bidoun Mouqabil au sens terrien. Etes-vous prêt à donner de votre temps pour la
cause ? Plus on est nombreux à participer EFFECTIVEMENT et plus vite nous
arriverons au but souhaité. Je ne suis pas une organisation si Abdelmouméne,
juste un citoyen responsable, comme vous.
Un autre type de
manifestation qui donne des résultats Mr. Abdelmouméne je propose.
Croyez-moi Mr. Abdelmouméne,
ELLI DAK EL-BENNA MA YETHENNA.
HATTA Y’CHOUFHA FI 3ETBETNA (Inshallah)
Il n'est jamais trop
tard de bien faire.
Que voulez-vous si Abdelmouméne
je vois dans cette difficulté, une opportunité. C’est par default.
C’est tout le mal que je
vous souhaite.
Bonne journée si Abdelmouméne
et merci encore pour vos critiques.
Par Anonyme (non vérifié) - 25/02/2011 - 08:43
Nous interpellons le ministère de
l’Environnement ainsi que celui des travaux publics, du tourisme, pour la
dégradation de celittoral
jijellien et l’existence de cette dilapidation
au nom de la république!
C'est très grave, il faut continuer et
nous sommes très satisfait de cette sensibilisation de notre jeunesse grâce à
jijelinfo, notamment universitaire!
Cette affaire ne s"arrera pas là!!!
Par Anonyme (non vérifié) - 25/02/2011 - 08:39
C’est plus particulièrement sur la frange
côtière que la pollution est préoccupante du fait de la fragilité des
écosystèmes littéraux et de leur grande fréquentation notamment touristique.
D’autres problèmes affectent lelittoralalgérien, comme cet exemple:
Parmi les impacts de cette dégradation, il
y a lieu de relever l’implication des activités agricoles, industrielles et les
concentrations urbaines dulittoralet de l’arrière-pays. Ces nouvelles pratiques influent
d’une manière dramatique sur la bonne santé dulittoralpuisqu’elles contaminent les sols, les eaux
superficielles qui par infiltration, affectent les aquifères et
postérieurement la mer et sa canalisation.
Par Anonyme (non vérifié) - 25/02/2011 - 08:36
Les causes de la dégradation dulittoralse résument en la concentration des équipements
structurants que sont les routes, voies ferrées, ports et aéroports sur la
frange littorale, souvent au détriment des terres les plus fertiles du pays.
Cependant, l’Algérie connaît ces dernières années une érosion côtière qui
se traduit par le recul des côtes sableuses au long dulittoralalgérien. Ce phénomène prend de l’ampleur devant le
mutisme du département de Chérif Rahmani. Son projet était de vouloir
transformer lelittoralen une vraie station balnéaire pour les touristes
étrangers.
Par Anonyme (non vérifié) - 25/02/2011 - 08:34
on crie à l’alerte rouge en dépit de
la préparation de prévision DE DILAPIDATION dulittoral JIJELLIEN.
Fini le silence et les milliers de
signataires des étudiants et professeurs vous arriveront!
Laissez cette population tranquille
Par Anonyme (non vérifié) - 25/02/2011 - 08:30
Lelittoralalgérien, et plus particulièrement Jijelien,
serait-il en danger à en croire certains défenseurs de
l’Environnement au moment où Chérif Rahmani, ministre de ce secteur crie
à la victoire après avoir fait passer son projet de SNAT devant les deux
chambres et qu’il considère comme étant le premier projet de loi depuis
l’indépendance.
MAIS, pourquoi ce silence des
responsables, qui ne veulent pas expliquer à la population cette dilapidation
des richesses du pays sous couvert d'une institution qui devait nous protéger!
A
la vitesse à laquelle se déroule l’HISTOIRE en cette année 2011, les algériens
essaient de se préparer à ce que, mis à part le quota naturel de pessimistes
propre à chaque pays, ne manquera pas de se passer aussi chez nous bientôt
Inshallah.
Alors des sentiments contradictoires nous traversent, On se sent transporte par
un sentiment de délivrance et de souhaits mais on appréhende en même
temps. On se demande si la facture des années de plomb suffirait, si en Algérie
il existerait des Baní Adam ( ?) Comme Kadhafi le masque tombé, à son
dernier passage à sa désormais ex: télé. Les jeunes d’à peine un peu plus d’une
paire de décennies me «rassurent», quand la chair de poule me quitte après leur
désinvolte réponse, "on a vu pire 3amou Noureddine".
Cette réponse n’est pas celle d’un blasé. Elle est différente. Elle sonne
l’assurance. C’est la force tranquille, pour une fois qu’on peut lui trouver
une utilisation adéquate à la formule prêtée à un certain haut gradé de chez la
confrérie maçonnique. Cette constatation me renforce dans mes convictions, on
continuera à avancer.
Le
monde en général, avec les états unis en tête, essaient de coller au plus prés
de la place du pilote de la voiture Formula One qui a pris le départ à
Sidi-Bouzid il y a quelques secondes, hélas pour eux et pour le reste du monde,
cette place est occupée, cette fois-ci on acquiesce avec plaisir avec Mr. Obama
et avec les USA, la révolution en marche n’a rien a voir avec les Etats
Unis. On est comme Mr. Obama, le porte parole du monde jusqu'à présent,
l’esprit seul ne peut expliquer ce qui se passe. On salue cependant la reprise
en main par les américains de l’AMERIQUE, et on salue ses positions claires,
même si le choix à faire est restreint et un peu tardif selon certains. Cette
constatation me renforce dans mes convictions, on continuera à avancer.
L’histoire
expliquera certainement de mille manières cet instant d’HISTOIRE. Le recul peut
clarifier certaines choses, la vérité absolue aurait été de ce monde, on
l’aurait su. Cette constatation me renforce dans mes convictions, on continuera
à avancer.
Le
roi d’Arabie Saoudite vient de rentrer des Etats Unis après trois mois
d’absence pour raisons de santé. Il redécouvre soudainement la charité
musulmane (Sadaqa). Il vient de décider qu’il a, 35 milliards de dollars qui ne
peuvent plus rentrer dans ses coffres et décide de les distribuer «aux plus
démunis et à la classe moyenne». Ça me rappelle de mauvais souvenirs d’huile et
de sucre mais on ne va pas en rester là si l’on croit la pluie de promesses de
ces derniers jours. Cette constatation me renforce dans mes convictions, on
continuera à avancer.
Alors on lorgne de tous les cotés. Où ça a eu lieu récemment, où ça se passe
actuellement beaucoup plus visiblement que chez nous, ou les prémices d’un
nouveau foyer se font de plus en plus visibles et on compare les solutions. Du
coté de Bahreïn, les choses ont l’air d’aller dans le sens souhaité. Ce n’est
pas le model parfait mais on respire…Il y a d’autres moyens. Cette constatation
me renforce dans mes convictions, on continuera à avancer.
Alors, "D'autres
que moi écrivent comme ils parlent, moi j'écris comme je me tais".[ Amin
Maalouf ] . Cette constatation me renforce dans mes convictions, on continuera
à avancer.
Alors
je continue à méditer sur l’avenir de mon pays, de ma Jijel, avec sa côte et
ses montagnes… Il était temps qu’on bouge. Et on bouge comme il se doit,
on est sur le bon chemin. Pourquoi s’arrêter en si bon chemin. On
continuera donc à signer et à faire signer. On sera 2000, 3000 signataires.
20000, 100.000 signataires s’il le faut… Jusqu'à la libération de tous
les sites de la wilaya occupés illégalement, Inshallah. Et si
c’est nous qui donnerons l’exemple, nous les Jijlis, nous "les
terroristes" d'après les "taxeurs", à toute l’Algérie (si
l’histoire nous en laisse le temps bien sur). Osons amis
de Jijel, d’ici ou d’ailleurs! OSONS! On en est capables.
ENSEMBLE. Sans Monsieur X ou Monsieur Y.
On n’en a plus besoin ! L’histoire saura juger ceux qui se reconnaissent. Cette
constatation me renforce dans mes convictions, on continuera à avancer.
On ne fera pas que signer des pétitions.On doit entretemps essayer de s’organiser et donnerun
nouveau souffle à la société civile que
nous n’avons
pas encore tout à fait, sinon pas du tout. Une
nouvelle pétition va être mise en ligne dans la droite lignée (sic) de celle
qui la précède. On en dira plus. On y arrivera, j'en suis sur (Inshallah).
Cette constatation me renforce dans mes convictions, on continuera à avancer.
Comme un sit-in a été proposé il y a quelque temps et
qu’il faut l’organiser, je propose que l’on fasse un groupe sur Facebook pour
débuter (pour le nom du groupe ou sigle, je propose notre écrivain et poète de
Jijel.Info, j’ai nommé Antar Lamine). Ce souhait me renforce dans mes
convictions, on continuera à avancer.
Je comprends aussi que c’est à moi de le prendre en
charge ce groupe sur Facebook et je le ferais avec plaisir pour débuter. Je
ferais la passation de codes de gestion sitôt que quelqu’un d’autre se propose
de le faire, au moins partiellement avec moi. Ce souhait me renforce dans mes
convictions, on continuera à avancer.
Ce groupe sera ouvert à tous les Jijlis et à toutes les Jijliates d’ici ou
d’ailleurs. Ceux qui habitent la wilaya et pourquoi pas ceux d’Alger aussi
peuvent faire le déplacement pour le sit-in. Ça se gère. On sera aidés avec
tout ce que la virtualité peut apporter par tous nos amis qui ne peuvent être
sur place. Avec Cameras, pancartes, etc.…
C’est le moyen le plus efficace
de nous faire entendre.C’est à
organiser. C’est peut-être difficile mais ce n’est pas impossible. Nos
étudiants commencent à en entendre parler et signer en masse, c’est de la
Baraka. On attend avec un grand espoir que l’Union des Etudiants Libres et
autres universitaires nous rejoignent. On le leur rendra au centuple.
L’université dans son ensemble ainsi que nos établissements scolaires doivent
être sensibilisés. Des initiatives dans ce sens commencent à prendre forme.
Cette constatation me renforce dans mes convictions, on continuera à avancer.
Que ceux de nos élus ou autres responsables à tous les
niveaux qui font des choses COMMUNIQUENT quelque soit le résultat de leurs tentatives.
C’est notre dernier appel, la der des ders. L’histoire en jugera.
Par Abdelmouméne (non vérifié) - 23/02/2011 - 22:51
Messieurs les administrateurs, l'heure est
grave à Jijel et le site ne doit pas être un lieu d'échanges d'amabilités,
salamalecs ou autres insultes, bienvenue aux contributions sérieuses et
aux propositions fécondes, le reste, ils ont le forum pour se défouler , le
chat et autres moyens de continuer leur discussions de Choukates.
MERCI ABDELMOUMEN
Tous
les commentaires hors sujet sont au frigo.
Bien
amicalement
Par Anonyme (non
vérifié) - 23/02/2011 - 21:26
Protéger le littoral c’est
faire appel aux disciplines telles que la géographie et l’aménagement du
territoire, le droit et l’économie de la mer, le traitement des pollutions,
ainsi qu’aux métiers de garde du littoral ou d’animateur pour
préserver la mer et l’environnement.
La zone marine côtière et le
domaine littoral de la wilaya de Jijel recèle encore des espaces
d’une valeur écologique certaine qui ont préservés encore quelques processus
biologiques que sédimentaires originels. Ces sites doivent être classés
remarquables.
Continuos notre combat pacifiquement et
laissons les commentaires hors sujet!
Merci aux adm de jijelinfo
Par Anonyme (non
vérifié) - 23/02/2011 - 21:22
Ailleurs, Protéger le littoral c’est
faire appel aux disciplines telles que la géographie et l’aménagement du
territoire, le droit et l’économie de la mer, le traitement des pollutions
jusqu’aux métiers de garde du littoral ou d’animateur.
Chez nous, ils viennent placer du barbeler
et adieu la mer!
Et ce Monsieur XXL qui nous rappelle une
chaine de télévision x, nous lance ces histoires qui nous ont tous touché et à
travers toute l'Algérie!
Ces histoires ya khou, il faut les
discuter dans un autre sujet!
Merci de me prêter la
formule de politesse Mr D2M.
Salamou 3alikoum wa
Rahmatoullah,
Merci a tous ceux qui
nous enrichissent avec leurs commentaires ainsi que toutes leurs réponses
adéquates et claires et qui donnent du baume au cœur.
Je retrouve aujourd'hui
ma connexion mais ne sais pour combien de temps encore...
Je reviendrais avec
toutes les réponses aux questions légitimes posées plus tard aujourd'hui
Inshallah. Ca risque d'être long, je préviens. J'y mettrais peut-être tout simplement
un lien a un nouvel article dont je prierais les commentateurs de répondre-commenter
si il y a lieu ici même pour ne pas être dévié du fond du sujet qui est le fond
de ce que cet article béni a faite découvrir cela n'a échappé qu'a ceux qui
veulent nous en détourner. Soyons vigilants.
Pas grave Me Kias s'il y a incompréhension, pas de
place pour la polémique stérile et la division. Le plus important c'est
qu'on reste unie pour protéger notre belle corniche.
Merci
Nous avons toute la vie pour nous amuser, nous avons
toute la mort pour nous reposer !
ses ................sont tous des.........................il
faut les chassée par tout les moyens de cette ville cotiere
nous les jijelien on es
..................et ...................on ne veut pas ses gens
................................qu'ils nous laissent en paix
Par Anonyme (non vérifié) - 19/02/2011 - 01:08
ses ................sont tous
des.........................il faut les chassée par tout les moyens de cette
ville cotiere
nous les jijelien on es
..................et ...................on ne veut pas ses gens ................................qu'ils
nous laissent en paix
La prochaine fois n'oublies pas deTirer la chasseaprès ron passage.
Par Anonyme (non vérifié) - 19/02/2011 - 00:01
Avant de parler il faut tourner la langue
sept fois nous les jijeliens on est pas raciste et les hauts plateaux sont nos
amies et d'aileurs beaucoup de familles jijeliennes qui ont des liens tres
forts avec les hauts plateaux et notre armee c'est notre force on les respecte
et c'est notre fierter c'est juste on veut preserver notre litoral et notre
richesse naturelle et maritime et notre environnement special et particulier
tout les algeriens sont les bien venu et même les autres pays et nationalites
sont les bien venu
A tous les intervenants
merci. Un merci particulier pour ceux qui font le plus d'efforts et ils sont de
plus en plus nombreux sur nos sites web Al-Hamdoulillah.
Salam Mr. Anonyme (non
vérifié) - 17/02/2011 - 21:25
Désolé pour ceux qui
n’apprécient pas les longs textes. C’est encore une fois pour la bonne cause.
Votre questionnement est
très pertinent. Je vous réponds un peu avec mes tripes et je vous demande de
bien vouloir excuser «mon discours».
Signons en masse la pétition citoyens de Jijel et
d’ailleurs, Signons en masse pour se sentir ensemble, c’est un sentiment si
doux et si puissant, Signons en masse afin que nous puissions traduire,
ensemble et pour notre propre bénéfice en premier chef, pour celui de nos
enfants, présents ou a venir surtout, qui nous ont prêté ces magnifiques lieux,
ces magnifiques lieux où l’on a la chance d’en bénéficier des bienfaits à
moindres frais, que nous puissions traduire en actes concrets, ce que l’on rêve
de généraliser pour la pérennité. Hier grand Phare, aujourd’hui Tagzirt/piton
d’El-Aouana, demain Inshallah toute notre belle région.
Signons en masse et faisons
signer surtout. C’est le prix de la victoire, de la RESPONSABILITE,
synonyme de démocratie dont nous rêvons tant. Elle est synonyme aussi de
travail pour tous et, en vrai cette fois-ci, Ar’Rajoul El-Mounassib Fil Makane
Al-Mounassib. Cette RESPONSABILITE est (temporairement), sur
les épaules des internautes que nous sommes D’ABORD. Convainquons et faisons signer : notre frère,
notre sœur, notre mère et père pour les plus chanceux d’entre nous qui ont
l’immense privilège de les avoir encore, notre cousin ou cousine, invitons Ben
3am Nsib moulat El-Bache et ceci face a face, en direct, par message E-mail,
par SMS, au cours du diner avec les beaux parents de ma tante Lakri (A.Y) ou au
sortir d’une prière quotidienne juste avant la presse quotidienne là aussi pour
encore convaincre et faire signer 3ami Sassi au cours d’une leçon d’histoire de
son cru, ou jarou auquel j’ai promis une revanche aux dominos et j’en profites
puisque aujourd’hui son beau frère lui rend visite en famille et ca ne fait pas
de mal à ajouter à notre liste de signataires au moins 2 signatures de plus et
à récolter de nouvelles adhésions en faveur de notre cause, ceci en joignant
l’utile a l’agréable, Ila Akhirihi.
C’est comme cela que nous aurons du poids et avoir notre
mot à dire sur le devenir de notre région et pourquoi pas ne pas
"contaminer" nos voisins d’a côté. Tout bénef ! Zitna fi Dkikna de
tous les cotés des frontières Algériennes et pourquoi pas rêver, tant que ça
coute pas, au-delà des frontières. Ne faut pas rêver quand même, Wella ?
Faisons signer en masse,
en demandant par exemple à la rédaction de jijel.info le fichier Excel vierge
de signatures pour faire des copies et faire signer sur papier comme plus bas
sur les images scannées des signatures déjà publiées ou en cours. Envoyer
ensuite une copie à la rédaction le cas échéant qui les mettra en ligne au fur
et à mesure de leurs moyens qui sont faits à 99,99% d’amour et de don de soi et
qu’il ne faut pas laisser seul(e)s, merci pour votre aide ami(e)s de jijel.info
et d’ailleurs pour vos commentaires, pour votre soutien pour eux ou que vous
soyez et quelque soit la valeur du temps que vous octroyez à votre passage par
notre site, peut-on faire plus ? C’est difficile mais c’est possible.
Signons en masse enfin pour que notre région puisse
nous faire vivre dignement, elle en a encore malgré tout, les moyens pour des
générations et des générations à venir Inshallah,notre
région a le droit d’être gérée par des gens intègres et compétents dans leurs
domaines, c’est vital. C’est notre patrimoine naturel dans tous les sens du
terme.
Après avoir fait sauter de l’autre
coté de la stratosphèreles
fameuses mille signatures à atteindre qu’on peine tellement à faire, je croirais a la mobilisation pour
unsit-in digne de ce nom. Je croirais que
l’on peut organiser unsit-indigne de ce nom dis-je. Un sit-in
qui ne passera pas aussi inaperçu que les gesticulations de certains que je ne
nommerais pas. Il faudrait que ca vienne de bas en haut si on veut bâtir sur du
solide. C’est plus difficile à faire qu’à dire, mais on est sur la bonne voie.
C’est difficile mais pas impossible.
D’autre partla
levée de l’état d’urgencea été annoncée avant la fin février, ce qui enlèvera à
ceux qui le veulent une excuse pour nous chercher des poux dans la tête même
étant plus boule à zéro que Tarasboulba en n’agissant pas ASOLUMENT en accord
avec "la loi en vigueur". C’est une extraordinaire nouvelle mais on
doit réapprendre à manifester ensemble ets’imposer sans violencetellement l’habitude de ne pas le faire depuis
si longtemps nous a tétanisées, si tant est que nous l’avons jadis vécu chez
nous. On est sur la bonne voie.Ne confondons pas vitesse et
précipitation. Tiens organisez nous ça avec d’autres
internautes de votre choix sur Facebook, je m’inscrirais illico presto et je
rejoindrais le sit-in sitôt que votre liste atteindra la moitié du nombre de
signataires de la pétition sur le net. Je proposerais des choses concrètes qui
pourraient aider. Vous verrez, votre enthousiasme ne manquera pas de tempérer
un peu son entrain et c’est tout le mal que je vous souhaite. C’est tres
bénéfique de faire coïncider le virtuel etl’autre.
Une bonne et une mauvaise nouvelle
cependant. La bonne d’abord. Un de nos députés a
signe avec son nom et sa fonction (No 604 sur la liste des signataires). Il est
député mais surtout et avant tout citoyen et responsable avait-il peut-être
voulu nous rappeler. RESPECTS ! Il doit certainement avoir fait cela
entre autres aussi pour montrer le chemin à monELUs.
Un autre de rédacteur en chef d’un quotidien national, si mes informations sont
bonnes, a aussi signé la pétition. C’est le No : 765 sur la liste des
signataires. Rédacteur en chef d’un quotidien national me laissais-je aller à
rêver pourrait faire un peu plus et ce sera Inshallah le cas très prochainement
me plais-je encore à souhaiter. La mauvaise c’est qu’apparemment, du moins
jusqu'à présent c’est le Sahara cote responsables concernes par la signature
citoyenne de notre député. Je scrute au moins deux fois par jour la liste des
signataires Online quand c’est possible, pour voir si la graine jetée par ce
député à saluer bas le geste a fait des fruits. Même notre cher Maire de la
commune,qui
n'est pas le seul dans son cas par ailleurs,
future candidat aux élections pour sa propre succession ainsi qu'une partie de
la meuteme
laissais-je confier, que n'ose t'on pas encore de nos jours,
Mr le Maire disais-je, le premier à qui le message aurait du parler,
imaginais-je à croire, ne s’est pas manifesté jusqu'à présent. Soyons
optimistes ! Je ne connais pas tous les noms de monELUsmais je n’en suis pas dupe sur la conscience citoyenne
de certains/beaucoup d’entre eux.
Mais le Don de Dieu, les dattes (Tamr/Tmar) ne
poussent-elles pas au fait au Sahara ? Je suis tellement optimiste que j’allais
oser chanter un ou deux couplets du célébrissime artiste jusqu'à la racine des
cheveux, le plus belge des français (ou vice-versa pour ceux qui le veulent)
nommé Jaques Brel, je préfère les écrire et les voici :
Il est parait-il,
Des terres brulées,
Donnant plus de blé
Qu’un meilleur avril.
Inshallah ce sera le cas de Jijel et de l’Algérie
menna l’fouk.
Avec le travail ensemble. L’union fait la force.
Bonne journée Mr. Anonyme (non vérifié) - 17/02/2011 -
21:25
PS : SVP, n’interprétez surtout pas ma réponse comme
une attaque personnelle ou une lecon que vous n'auriez pas demandé. C’est le
contraire. Je pense sincèrement que votre question méritait une réponse
attentive.
Par Anonyme (non vérifié) - 17/02/2011 - 15:46]
Amis de Jijel Info
Voici quelques échanges lors d’un colloque
sur les atteintes du littoral au Maghreb, en espérant que cela puisse être
utilisé par tous ceux en Algérie et ailleurs pour la sauvegarde de leur
littoral contre toute agression ou velléité d’appropriation au profit des plus
riches et des plus pistonnés ! Il ne faut pas baisser les bras, sinon la
côte va être interdite à ses propres citoyens !
« «Des ressources et un Patrimoine à
protéger!
Tout au long des côtes, la mer tisse un
lien permanent avec les sociétés humaines, s’insérant dans leur histoire, leurs
cultures, participant à la définition de leur organisation territoriale. Mais
plus que jamais, sa présence est essentielle dans l’état de leur environnement,
donc de leur équilibre.
C’est dans ce sens qu’un colloque international relatif à la dégradation des
littoraux sous le thème "des ressources et un patrimoine à protéger"
s'est ouvert le 2 et 3 juillet courant à Kénitra, une ville sur la côte
atlantique marocaine, avec la participation de plus de 150 chercheurs spécialistes
des littoraux, d'ingénieurs et d'acteurs de la société civile venant d’Europe,
du Maroc et de la Tunisie (Université de Sfax).
Ces journées scientifiques avaient pour but, comme l’a souligné le président du
comité d’organisation Professeur Aicha Ben Mohammadi :
- d’identifier des leviers sur lesquels il faudra agir
en priorité pour obtenir une amélioration de la perception du littoral et de
son exploitation durable;
- d’élaborer une charte de communication pour favoriser la
mise en synergie des moyens engagés et améliorer l'image du littoral à travers
le lancement d'un plaidoyer pour le littoral;
- de créer des liens entres les chercheurs, les ONG, les
organismes étatiques et les usagers des ressources du littoral;
- de mettre en évidence une inter-connectivité de la lutte
contre la dégradation du littoral.
Les thématiques abordées ont porté notamment sur :
- l’élévation actuelle du niveau de la mer dans le contexte
des changements climatiques, la submersion marine et la
salinisation des terres comme pour les côtes basses du Maroc et du sud
tunisien;
- la dynamique sédimentaire et l’évolution des systèmes
côtiers;
- l’érosion des plages : causes et mesures de
protection à court, moyen et long termes;
- l’exploitation des sables dunaires mais également sous
marins.
- la gestion des zones côtières ;
- le cadre juridique et institutionnel avec la proposition de
réformes.
Les conférences et interventions scientifiques ont focalisé sur la gestion du
littoral et la nécessité d'inventer les fondements d'une nouvelle relation
"homme/milieu " sur un nouveau contrat social, le développement
durable, les risques littoraux dans le contexte des changements climatiques, le
plan communal de développement et la gestion intégrée des zones côtières.
Plusieurs études de cas ont été exposées en rapport avec la pollution marine:
solide et liquide, les aménagements côtiers anarchiques, les opérations de
dragage en mer et dans les lagunes, l’extraction abusive et non contrôlée des
gisements sableux.
D’autres interventions plus techniques ont abordé la simulation numérique comme
les forçages océaniques (vagues et houles) et des processus physiques
(transport sédimentaire) pour la prédiction de l’évolution future de la côte.
Enfin,
quelles orientations doit prendre cette relation refondée du rapport homme
milieu littoral?
D'éminents spécialistes en la matière comme le Professeur Yves Lebahy ont
recommandé: - de tenir compte de la mutation climatique en cours, - de
préserver les qualités environnementales et paysagères, - de défendre à tout
prix les activités primaires, - de lutter contre l’étalement urbain et de
penser à une autre organisation territoriale, à la base même d’un « nouveau
contrat social ».
Par ailleurs, lors des discussions,
plusieurs participants représentants des ONG ont appelé à la mise en place de
l'observatoire régional de l'environnement et l’établissement d’une charte de
l'environnement et du développement durable.
Chokri Yaich » »
« « Bonjour Cher Ami Pr C.
Yaich,
J'ai été très heureux et très honoré de
faire votre connaissance et d'avoir assisté à votre brillante conférence très
riche et bien documentée. Cette conférence montre votre amour et votre
dévouement à la cause du Littoral.
J'ai eu aussi l'occasion de suivre à
travers les autres conférences l'histoire malheureuse du littoral en Europe.
Malheureusement nos pays aussi bien la
Tunisie que le Maroc sont entrains de commettre les mêmes erreurs et le même
style d'aménagement qui a été opéré dans ces pays européens comme la France et
l'Espagne.
En tant qu'ONG et en Tant que collectif
d'association dans le Maroc du Nord et de l'Oriental nous avons condamné ce
jour d'aménagement qui cause la dégradation du Littoral et qui tente de priver
les citoyens de leur plage et d'un bien commun collectif.
Ce type d'aménagement, quin'est pas du développement durable de nos pays, maisune escroquerie qui profite à une minorité de riches et corrompus
qui ne pensent qu'à tirer le maximum de profit au détriment du bien être de nos
citoyens.
Je pense que la meilleure réplique c'est
de sensibiliser la population et de fédérer nos efforts pour dénoncer cette
mafia qui veut s'accaparer de notre Littoral qui est un bien commun collectif
et dont l'accès doit rester libre à tous les citoyens ! » »
« « Bravo aux organisateurs. Rien n'a été laissé au hasard. Bravo
aussi à cette équipe jeune et dynamique.
Enfin le colloque s'est terminé, mais le débat continue sur ce site
Le Maroc se mobilise contre la dégradation de la zone côtière. Il était
temps devant une pression anthropique causée par un développement pharaonique
touchant tous les secteurs et dans toutes les régions du Sud au Nord et sur
plus de 3000 km de côtes.
Les problèmes de la côte ne sont pas très différents de ceux de la Tunisie:
je cite à titre d'exemples :
1/ les constructions anarchiques et non contrôlées proches
de la mer,
2/la pénurie des apports sableux vers les plages induites par les
constructions de digues comme le cas actuel de Chaffar qui va voir sa plage
disparaître dans 30 ans,
3/ l'extraction et le vol sauvages des sables de la plage,
4/ la destruction du cordon dunaire de la plage comme fut le cas de la
plage de Chaffar à Sfax, il y a quelques années,
5/ la pollution chimique de la mer par les rejets non contrôlés, Sfax
représente dans ce cas un cas d'étude d'un laboratoire "grandeur
nature",
6/ le dragage des sables marins et les répercussions négatives sur le
milieu aquatique (faune et flore) causées par la turbidité des eaux,
7/ la submersion des côtes basses suite à l'élévation du niveau de la mer,
la salinisation des sols et de la nappe phréatique comme le cas des îles des
Kerkennah face à la ville de Sfax,
8/ Et pour ne pas dire que c'est la fin, les études souvent bâclées
de bureaux d'études ou organismes qui ne voient que le court terme dans leurs
prévisions et dont les résultats ne sont pas souvent à la hauteur de
l'aspiration d'une population pour le développement durable… Et les
exemples ne manquent pas !
C. Yaich » »
Voici une image de la plage de Chaffar, plage se trouvant à 26 km au Sud de
la ville de Sfax.
Constater l'alignement des villas en bord
de mer. Plus on va vers la gauche (le Sud), plus les constructions sont
récentes etplus
la distance séparant les maisons de la ligne côtière est faible.
Pourtant les nouveaux
"bâtiments" (Intilaka) ont été construitsaprès la création de l'Agence de
Protection du littoral. Comment a-t-on
choisi la distance réglementaire: that is the question?? A t-on pris en
considération
- la fragilité de cet espace (flèche sableuse) et humide à l'arrière
- le régime des marées
- l'intensité de la houle et surtout les tempêtes.
-A t-on fermé
les yeux sur la digue qui se construit à l’ouest de l’Oued Chaffar à l’amont
empêchant les apports sableux vers la côte ?
Vous pouvez aussi constater (photo plus bas) queces constructions ont effacé le cordon dunaire, élément essentiel
pour l'équilibre de la plage, vous constatez également que la zone est
inondable (chenaux, anciennes passes, marécages etc..).
Observez également l'espace "jardin" en face de chaque
construction !!!Les dunes étaient à cet
endroit…….
Alors Cher Amis de Jijel, ne vous
laisser pas faire, sinon vous regretterez amèrement et vous serez étrangers
chez vous et interdits de plage!!!!
J'ai
été «déconnecté» du Net par ces messieurs/dames des télécoms et
consorts pour 12 jours de suite sauf une fois pendant deux heures et l’autre 3
quarts d’heure. Ma «connexion» est revenue aujourd’hui vers vingt
trois heures (23H) ! Et ne sais quand sera la prochaine coupure de ces
messieurs/dames si courageux....
C'est
pour cela que je n'ai pas réagi plutôt pour cette marche ou rassemblement
pacifique etc.
Je
suis contre pour le moment. Chaque chose en son temps mes amis.
Je
m'expliquerais au plus tard après-demain max si ces messieurs/dames
courageux ne nous «déconnectent» pas encore une fois de plus.
En
gros, on fera la marche après l'avoir bien préparée et bien organisée. J’en
dirais plus sur le comment du pourquoi. Sur la page Facebook créée pour le cas
par exemple quand j’aurai l’adresse URL. Regardez le nombre de signatures
collectées en 3 semaines et vous vous rendrez compte de vous-même de la portée
actuelle du virtuel. Les gens doivent d'abord être sensibilises bien en amont
et ce n'est pas si facile que ca.
A
plus tard mes amis. /
Par HOCINE BAOUCHE (non vérifié) - 15/02/2011 - 22:33
Je partage tes soucis sur la militarisation du Cap
Cavallo. C'était prévisible et ce, du Wali Mabed et le
fameux livre sur la beauté de Jijel!
Non seulement "ils" veulent protéger leurs
investissements mais aussi protéger deux centres économiques
stratégiques: Le Port méthanier de Bougie et la zone Industrielle de
Belargha. Quant aux investissements ce sont les différentiels ports,
de pêche et de plaisances, qqes Axes routiers et Ferroviaires mais
aussi les barrages et les retenues d'eau bâtis récemment. Autres
ressources les terres idylliques appartenant a la population (de père en fils)
dans différentes dachrats sans "actes de propriétés" ou autre
document attestant l'appartenance de ces terres a leurs occupants (CAD nos
tribus)!
Notre gouvernement est en train de mettre en place les
moyens nécessaires (Casernes militaire, Police etc.) non seulement sur la cote
mais aussi sur les contreforts et les sommets de Djebels de notre région (Check
Google Earth pour visualiser tous les défraichissements et travaux dans les huttes
de nos montagnes) a des fins de contrecarrer tout soulèvement de la population
en cas de leur "délocalisation" Manu Militairement.
Pour combattre pacifiquement cette politique il
faut une organisation unitaire et cohésive sur tous les fronts:
1.Judiciaire (documenter les droits de propriétés
des populations et insister sur l'indivisibilité de ces droits, donc éviter qu'un
membre d'une famille ou tribu vende sa part de terre).
2.Politique pour renverser les vapeurs de cette
tendance gouvernementale.
3.Sensibilisation de
l'opinion publique sur ce qui se passe et surtout sur les desseins de l'Etat
par le biais de ses institutions: MDN, Ministères du Tourisme,
Hydraulique, Les mines etc. qui peuvent utiliser leur droit de cite pour
s'approprier les terres de la population pour des raisons "d'utilité
publique"!
Le plus pressant à ce stade est le premier point sus
cite. Une fois l'appartenance des terres est établie,
les gens (avec une bonne représentation) peuvent ralentir les
expropriations en utilisant notre système judiciaire pour
bloquer ce processus et attiser le support de l'opinion
publique via la presse et, aussi par les écrits et
plaidoiries de la population concernée.
Si des le départ, on utilise les points suscites
concurremment, l'impact sera plus important! D'ailleurs tu joues un
très grand rôle par le biais de Jijel.Info pour informer et sensibiliser
la population sur ce "fléau" Il faut organiser tous ceux qui
ont le sens d'appartenance a cette idyllique région qu'est la notre pour élever
leur voix et toucher le plus grand nombre de la population Algérienne. C'est
le moment ou il faut mettre de cote nos différences de points de vues et de
s'unir derrière l'idée de protéger notre environnement sans toutefois mettre en
jéopardie l'essor et le développement des capacités de la région!
Quant a moi, je ferais tout mon possible pour aider
a l'avancement de cette stratégie et contre carrer la villification de notre
région.
A bientot
Hocine Baouche, B.S.Mechanical Engineering, M.S. Industrial Engineering
USA
Par Anonyme (non vérifié) - 16/02/2011 - 09:22
Merci M. Hocine BAOUCHE.
Je confirme pourquoi, les jijiliens de la
montagne (80% de la population) ont été chassés, (DERACINES) de leurs mechtas;
Les mechtas sont vides depuis près de 20ans, assez pour stopper la transmission
de la culture ancestrale aux jeunes. Je confirme aussi que le
"terrorisme" dépasse le cerveau du jeune jijilien naïf poussé au
maquis.
Savez vous que les jeunes de moins de
30ans ont perdu une bonne partie du dialecte, des traditions, du
travail de la terre....etc; En bref, ils n'ont presque rien de jijiliens.
Ils ont perdu le lien sacré qui
doit les attacher à leur terre, et c'est le but de cette stratégie
expliquée par M. BAOUCHE.
Rien de plus facile ensuite que de
s'accaparer les terres de nos ancêtres.
"Quant a moi,
je ferais tout mon possible pour aider à l'avancement de cette stratégie et
contrecarrer la «villification» de notre région."
On s'attendait pas a
moins venant de toi Hocine.
Et on y arrivera
Inshallah Hocine.
Et ce n'est qu'une
Bidaya!
Yak Hocine?
Par Anonyme (non vérifié) - 15/02/2011 - 14:27
BIZARD cette article parue au journal el watan du
14/12/2011 écrit par le correspondant de ce dernier a Jijel A. Zouikri , car en
lisant l'article sur la splendeur de la corniche et ces familles qui trouvent
leur joie dans ce magnifique décor de la belle nature, bref un article irréaliste
qui ne reflète pas la réalité des sites touristique a Jijel qui subissent un endommagement
et un détournement au profits de personnes sous un silence des autorités
locales pourtant la lois est claire dans ce sens et le site de Cavallo est
l'exemple de ce jour.
Dorénavant , ici personne ne réagit monsieur le
correspondant ces pauvres familles ne trouveront pas de places dans cette
belle corniche car tout le site sera entoure d'un grillage.
Il doit pas être un
Jijli depuis assez longtemps, puisqu'il ne se documente et ne s’informe pas a
aux bonnes sources que sont nos sites. Peut-être qu'il faut lui apprendre à le
faire.
En tout cas de visu, il
n'est pas nécessaire d'être un génie pour remarquer le cataclysme que subit
notre région et ca continue. Pour des correspondants journalistes ils peuvent
faire de petits efforts supplémentaires.
N.K
Par anonyme (non vérifié) - 15/02/2011 - 18:54
Oui, c'est bizarre!
Nous avons envoyé plusieurs lettres en les suppliant
de parler de cette occupation militaire illégale, hélas, vous avez vu ce qu'ils
écrivent:
Pendant que le saccage s'intensifie, on parle encore
de nature vierge. Qui êtes-vous M. Zouikri? Avez-vous vu la Corniche
Jijelliennne quand elle était vraiment vierge?
S'il y a beaucoup de gens qui se baladent, c'est parce
qu'il n'y a pas d'autres endroits où se balader alors que le nombre de voitures
a explosé : la ville est saturée et la montagne truffée de terroristes sans
parler du réseau routier secondaire et rural inexistant. Alors, les gens
visitent ce qu'ils peuvent visiter, même un tunnel, ils le visitent, pour vous
dire qu'il n'y a, en réalité, rien à visiter. Cet article, à la dithyrambe
stalinienne, est totalement ridicule car il baigne dans une béatitude qui est
loin de la réalité, celle d'une pression humaine de plus en plus ravageuse et
des convoitises pseudo investisseuses qui sont en train de défigurer notre
région..."
Salam Mr. Par anonyme
(non vérifié) - 15/02/2011 - 19:54
WALLAH TKOUL KTEBT MEN
RASSI.
En plus, la photo
d'illustration est au millimètre prés à la limite du site qu'on défend.
Quel
toupet !!!!!!!!!!!
Par anonyme (non vérifié) - 15/02/2011 - 08:29
Voilà un bon exemple d'un citoyen qui
intervient dans d'autres journaux...!
Barak allahou fik ya Foufgal
..." Parafoughal le 14/02/2011
| 20:36 TSA
Cher amis lecteurs, nos amis djijdjelliens
se battent depuis plusieurs jours contre la transgression de la loi sur le
littoral par des supers citoyens "militaires" qui se sont attribués
illégalement et anarchiquement un des meilleurs sites touristiques de la wilaya
de Jijel malgré l'arsenal juridique (lois relatives à la protection du littoral
en vigueur).Cette agression se réalise actuellement sous le silence complices
des autorités et des décideurs .Les autorités locales et nationales ont été
saisies sans qu'aucune suite n'ait été réservée aux doléances des citoyens
jaloux de l'intégrité de cette précieuse partie de la cote algérienne. Ce
combat étant celui de tous les algériens, les djijdjelliens sollicitent votre
appui pour faire entendre cette noble revendication. Une pétition a été mise en
ligne sur le site jijel.info merci d'informer vos amis et votre entourage et
contribuer par un geste à la sauvegarde de cette partie de notre cher pays.
Voici le commentaire que
j'y ai voulu insérer sans succès, en ayant été inscrit (fatigue peut-être)
Incroyable ce qu’on ose
encore comme langue de bois. En Février 2011 ! REVEILLEZ-VOUS ! Il n’y a plus
de Ben-Ali ni de Moubarak. Vous serez bientôt balayés par le souffle si vous
continuez à nier le vent de la vérité.
Quels talents que ces
journaleux qui publient tant d'âneries et de contre-vérités sans sourciller.
MAINA !
Informez-vous. Nous ne
sommes pas des journalistes pro mais il suffit de jeter un coup d’œil sur le
travail bénévole fi sabil la vérité sur nos sites pour éviter de déblatérer
autant d’énormités.
Je remercie infiniment celui qui a appelé à la libération de
Benifoughal, et je me joins à lui pour demander la levée de l'interdiction
d'accès à nos terres et nos maisons dans l'ensemble de la commune de Cavallo,
et que tous les préjudices occasionnés dans le cadre de la "tragédie
nationale" soient pris en charge par l'état, comme c'est le cas partout.
Et enfin, qu'ils cessent de nous agiter leur épouvantail du terrorisme
dans tous les coins comme le font les EU qui voient Al-Qaïda là ou ils ont
envie d'élire domicile.
Au nom de tous les
jeunes qui se sont organises et entre-sensibilises je remercie du fond du cœur
Jijel.Info sans oublier Echo de Jijel qui a fait publier aussi l'appel qu'un
bien inspire a fait insérer.
Un merci particulier
aussi pour nos «cybers» Netcafés locaux et autres caféterias qui ont bien
voulu jouer le jeu avec nous sans chichis. Au contraire leur enthousiasme les
honore.
On va y arriver et
crever la limite des 1000 signatures bientôt. D'autres listes attendent d'être
récupérées en plus des signataires online qu’on atteint de plus en plus et qui
n’hésitent pas une seconde a y adhérer.
Bravo encore une fois à
toute l'équipe de Jijel.Info et en particulier les plus actifs d’entre eux.
A l’instar des autres peuples
arabes, on assiste médusés (ou presque) au déploiement de l’Histoire, avec un
grand H, de notre Histoire, à la Vitesse grand V. Un hyper concentré de
bonheur, que de nombreuses générations avaient comme rêve. Nous le vivons, nous
sommes bénis. Al-Hamdoulillah.
Des choses se passent
dont seuls les privilégiés connectés peuvent avoir totalement accès s'ils
daignent s'en donner la peine.
Nous sommes bénis mais
aussi responsables, responsables surtout d’éviter la dilapidation de ce
précieux trésor, «égaré» depuis des siècles, source inépuisable de toute
inspiration menant à la Vie avec là aussi un grand V, légitime, à laquelle la
majorité écrasante de notre peuple aspire depuis des lustres.
Le peuple arabe, depuis
Sidi-Bouzid, découvre soudain, que la force, sa force, sa volonté, est à
l’épreuve des armes les plus sophistiquées actuelles ou à venir, elle est EN
lui. Elle s’appelle entre autres: LIBERTE, cette fois avec l’empreinte
tonifiante nommée JEUNESSE en position d’étendard. La jeunesse version internet
(quel que soit l’âge de cette jeunesse d’esprit devrais-je peut-être préciser
malgré les répétitions) n’en occupe pas moins une place de choix.
En schématisant, mais
sans en exagérer l’esprit, je dirais avec Aragon, que la LIBERTE est l’avenir
de l’Homme. L’apport de la jeunesse «connectée» et dite cultivée, est un des
moteurs principaux de cette incroyable déferlement d’espoir, ironie du
sort et leçon de vie que nous vivons en direct de Sidi Bouzid jusqu'à présent.
Bientôt Inshallah chez nous aussi.
Sidi Bouzid, un nom bien
de chez nous. Un nom que les peuples des pays arabes, à la majorité absolue
même en y soustrayant tous les bien-pensants et leurs hordes de larbins de
quelque nature que ce soit. Une brise rafraichissante. Une cure de jeunesse
pour qui en ressent le besoin.
Cette liberté est bien
sûr une responsabilité individuelle mais collective surtout puisque nous
n’avons d’autre choix que de vivre ensemble, comme toute espèce vivante (ou pas
d’ailleurs si l’on se donne la peine d’y réfléchir). Cette liberté on devra
apprendre à s’en servir dans la pratique sans attendre les instructions car ces
dernières sont en voie de disparition imminente.
C’est à nous d’abord les
«connectés» de lui donner un sens, dans tous les sens de l’esprit du sens.
Saurons-nous le faire?
Un exemple pratique de
la LIBERTE ou de la responsabilité collective qu’il est de notre devoir de
faire fructifier: j’ai nommé la pétition en ligne actuelle:
La pétition en ligne
pour la sauvegarde d’un extraordinaire site naturel de notre wilaya, qui a vu
se recharger en bonheur bien des familles de chez nous et d’ailleurs pendant
leurs vacances, faisant par la même le bonheur des autochtones par les échanges
humains occasionnés lors la rencontre avec leurs bienvenus visiteurs, sans
oublier le coup de fouet insufflé à l’activité économique dont la commune
a tellement besoin. Il y en a d’autres de sites en destruction que nous devrons
aussi sauver pour les raisons énumérées et pour bien d’autres, et nous y
arriverons Inshallah. L’ensemble a été abordé ici même à plusieurs
reprises et sur l’autre site de discussion et d’information de notre wilaya.
Sous d’autres aspects. J’y reviendrais.
Cette pétition aurait
due atteindre les mille signatures minimum fixées comme but initial et en appui
à d’autres démarches dans ce sens. On en est loin du compte. Pourtant ce n’est
pas très haut place comme objectif premier. Comment faire, j’y reviendrais
là-dessus aussi.
Cette pétition n’est pas
exclusivement destinée aux habitants d’El-Aouana seuls, mais par contre à tous
les Jijlis jaloux de sauvegarder ce qui reste de notre vraie richesse côté
nature, qu’ils y habitent pour le moment ou pas et où qu’ils soient à travers
la planète. Et ce n’est pas peu.
C’est, à mon sens, un
vrai test grandeur NATURE quant à ce que nous pouvons faire de cette liberté
que d’aucuns rêvent à pleins souhaits. Arriver à faire aboutir cette pétition.
Car ce qui nous attend n’est pas si loin que ça, et que l’on doit comme tout
projet qui se respecte ne pas oublier l’étude en amont. Donc pratiquer et
maitriser crescendo cette LIBERTE pour être mieux préparés le moment venu.
Saurons-nous être à la mesure de la LIBERTE que nous appelons du plus profond
de notre être.
YES WE CAN
!
Et c’est là que doit
rentrer en jeu la responsabilité du «connecté» discernant.
Une élite qui conduit et
la «masse» qui suit m’avait rappelé un internaute ici-même il y a moins de deux
semaines. Dans cet exemple qui nous concerne, j’en comprends pleinement le
sens. Je suis un privilégié «connecté» et je me considère le premier à devoir
donner l’exemple. Ais-je bien compris la leçon Mr l’internaute ? Si oui, alors
je crois que nous sommes des milliers de connectés à Jijel ou de Jijel. La preuve
le nombre de lectures de nos différents articles et sujets de débats sur nos
sites d’information et de discussion de notre wilaya.
Je dirais que c’est un
travail de militant pour reprendre la formule, fameuse. Comment ? En faisant
«connecter» à travers soi les «non-connectés» avoisinants suffiraient
largement pour commencer à mon avis.
Je m’étalerais bien
volontiers sur les détails, concernant ce sujet du moins, mais à chaque jour
suffiraitsa peine m’aurait fait remarquer à propos
Mr d’azaroud qui apprécie moyennement mes écrits mais dont je salue le défi
relevé que je lui ai lance afin de débattre d’un autre sujet oh combien
important celui-là encore (J’ai nomme l'article intitulé:
Je demande circonstances
atténuantes, 8 jours sans Net / Bizarre, bizarre) et qui fait partie aussi de
la LIBERTE que nous devons apprendre à manier. Il n’en est que temps. Débattre
sur la création d'emploi et la maitrise du nouvel outil pour son effectivité
maximale.
Faisons sauter les
milles signatures amis de Jijel.info et d’ailleurs.
PS : Un autre
commentaire sur ma propre expérience sur ce sujet afin d’atteindre le but fixe
prochainement.
Noureddine Kias
Par el mokhtar (non vérifié) - 02/02/2011 - 20:28
Cher amis lecteurs ,
il est temps de passer aux choses concrètes et faire en sorte que notre
revendication soit écoutée .Ce qui suit est un mail que j'ai adressé à des
rédactions de quotidiens nationaux à grands tirage pour les sensibiliser à
l'effet de faire connaitre notre combat pour la récupération de nos
sites spoliés. Vous aussi, réexpédiez le même texte via la messagerie des
journaux nationaux, une suite lui sera certainement réservée et notre voix sera
certainement écoutée.
Le texte:
Messieurs
Je voudrais solliciter votre aide pour vous faire part de la
pétition en line que nous citoyens de la wilaya de Jijel avons lancé sur
jijel.info et que votre contribution pourrait aider la population locale à
faire entendre son appel destiné aux plus hautes instances du pays.
En effet depuis plusieurs mois des sites touristiques classés du domaine
maritime sont ciblées par des responsables militaires pour y édifier des
constructions à usage d'habitation.il ya des mois, la mobilisation des citoyens
et des internautes a permis de faire capoter une tentative de mettre dans le
giron militaire le très beau site "grand phare" à quelques encablures
de la ville de Jijel sur la cote.
Aujourd’hui c'est le beau site d'el Aouana qui est voué au même sort. Pour
votre connaissance les locaux de l'ex SNLB en plein centre ville de Jijel qui
s'étalent sur plusieurs hectares viennent d'être attribués à l'institution
militaire portant le nombre de site détenus par l'armée au nombre à 27
au chef lieu de la wilaya, tous situés dans des endroits stratégiques
sinon touristiques.
Ceux qui n'ont pas visité Jijel depuis des années seront surpris
et consternés de constater que la belle ville touristique est
devenue une véritable ville garnison ou les forces de sécurité se sont
accaparées les meilleurs sites de la région sous couvert de l'état d'urgence.
Toute la population reste meurtrie en constatant chaque jour le rétrécissement
des espaces civiles devant la voracité de l'appétit foncier militaire. Certains
sites touristiques et historiques de la ville (l'ancienne ville ottomane et le
port commercial de la ville datant de l'ère phénicienne) ont été récupérés dans
les années 80 et transformés en véritable bunker sur mer, le tout entouré d'un
gigantesque mur qui empêche les citoyens d'avoir un accès visuel à la méditerranée.
Au moment ou dans d'autres wilayas de l'intérieur , l'armée est entrain de
céder ses sites historiquement construits dans le centre ville en déménageant
vers d'autres lieux loin des agglomérations , à Jijel c'est le contraire qui se
passe .d'importants sièges d'entreprises nationales situés tous en plein centre
ville ont changé de main au profit des forces de la marine : le siège de la DG
de l'ex ENIPEC cédé à la gendarmerie dans les années 90 et maintenant celui de
la SNLB en plein centre ville.
Nous lançons un appel solennel à tous
les responsables sincères de ce pays afin de nous permettre de
mettre fin à ces spoliations illégitimes qui ont transformé notre région
en une vaste prison militaire
Nous portons grand espoir en vous, pour nous permettre de faire un
écho de notre douloureuse revendication.
NB/ Il vous est possible de consulter l'article et la pétition sur
jijel.info
Une pétition ne suffit pas, à mon avis il faut que
toute la population de Cavallo avec l’aide de Jijel, Ziama et toutes les
personnes jalouses de cette belle région de se rassembler et occuper
pacifiquement ce terrain convoité par des militaires incultes
Par foughali d'El Aouana (non vérifié) - 30/01/2011 - 23:51
Oui, la pétition doit être une étape du processus, et
non une fin, sauf si la situation se normalise.
Notre ami N. Kias ne manquera pas de nous tenir au
courant de l'évolution de la situation.
N'est ce pas Noureddine ?,
Foughali
Par Baouche (non vérifié) - 30/01/2011 - 15:02
Nous sommes tous unis contre cet
envahissement ...!
C'est un massacre, laissez nous vivre
tranquilles dans notre Cavallo akhtouna yarham waldikoum.
Une armée républicaine digne doit
obligatoirement respecter les lois de la république 'ANP ta place est dans la caserne,
respectez un peu la population de Cavallo, laissez ces pauvres gens
tranquilles le tourisme reste leur seul salut
"Une armée républicaine
digne doit obligatoirement respecter les lois de la république 'ANP ta place
est dans la caserne, respectez un peu la population de Cavallo, laissez
ces pauvres gens tranquilles le tourisme reste leur seul salut"
Tout à fait d'accord avec votre analyse Mr le bon vieux temps, si
ce n'est le fait que j'y ajouterais la précision suivante:
Pas que, pas que
..."pauvres gens", l'énergie bouillante et hyper "bouillonnante"
des plus jeunes d'entre eux, pour ne citer que cette catégorie, n'en est pas le
moindre détail.
Inutilisée jusqu'a
présent. Statut: Oisiveté.
Étape importante et
ultime de la théorie de l'hyper "bouillonnabilité" avant la suivante.
Celle de l'explosion.
Passez, y a rien à voir!
On à déjà payé.
Vous ne me contrediriez
pas Mr le bon vieux temps.
Bonne journée Mr le bon
vieux temps.
Par Ocean 18 (non vérifié) - 29/01/2011 - 19:50
Tous unis contre cette mascarade de pseudo
militaires touristes, pour moi c'est une honte de voir un si beau joyau
devenir une zone militaire juste pour des intérêts personnelles occultes, un
vrai militaire qui se respecte, jaloux de son pays n'acceptera jamais de
voir un tel site réduit au simple fait d'être zone militaire. Que chacun
de nous contribue à la diffusion de cette pétition par tous les moyens, il faut
quand arrive à médiatiser cette affaire comme on la fait pour le Grand Phare et
mieux encore.
Il faut attendre encore
un peu pour crier victoire même si l’on était à 900 signatures. Ce qui est loin
d’être le cas.
Ici on est déconnecté
régulièrement de l’Internet. Des pannes à répétition (dues a la richesse de
l’actualité égyptienne cette fois-ci entends-je nous expliquer).
J’ai une suite pour vous
mais je crois que je vais suivre le conseil, avec plaisir cette fois-ci, que
mon désormais ex: censeur m’a prodigué à un moment, en vous y joignant un
lien que vous pourrez suivre quand il vous plaira pour la découvrir.
Ça parle d’objectifs à
atteindre (les mille signatures par exemple) et de méthodes
PS : Je risque de rendre
Mr d’azaroud jaloux, lui qui trouvera peut-être encore une fois que j’ai du
temps à bruler, je me vois quand-même obligé d’en bruler encore un peu avec lui
prochainement, s’il daigne bien me lire évidemment. Ceci sur un sujet qui
bien que, par la force de la riche actualité, pourrait passer inaperçu, est un
des SUJETS.
Ça parle d’entreprise et
de création d’entreprise et par conséquent en relation direct avec la gangrène
à un état avancé dont notre wilaya est atteinte, à mon avis injustement. J'ai
nommé : Le Chômage !
Mr d’azaroud en parle, selon ma première lecture de son commentaire jumeau, en
connaisseur de cause à mon avis. Je serais heureux d’en débattre positivement
avec lui. S’il daigne bien me donner le change bien sûr. Un vrai débat n’est-ce
pas !
Je commence par là, car la citation m’a mise de bonne humeur, je souris de
bon cœur. Je m’explique :
Je suis heureux car je sens dans cette citation (c’est seulement des
impressions personnelles) de la sagesse mais aussi de la sincérité. Je souris
surtout car tu fais un commentaire-réponse sans m’insulter bien que tu ne sois
pas d’accord avec mon opinion. Tu critiques mon texte et non ma personne. On va
y arriver Mr l’anonyme, on arrive. On est sur la bonne voie. Je suis sur qu’au
fond, même si on s’exprime différemment nos opinions ne sont pas si différentes
que ça. Mon côté paternaliste qui s’exprime en se vautrant d’avoir passé un
message aux autres que Anonyme (non vérifié) - 23/01/2011 - 0:01.
Maintenant au vif du sujet.
Mr l’anonyme je ne fais pas partie de la rédaction, je l’aurais été avec
plaisir si les circonstances me l’auraient permises. J’ai été sollicité pour
joindre le groupe il y a quelques mois mais cela ne s’est pas passé. Ceci ne
m’a pas empêché de participer au débat sur ce site comme sur les autres sites
de la wilaya…Et sur celui d’El-Aouana (tres rarement et pour causes…). Donc pas
de problème côté censure, si cela se passerait ce ne sera jamais par moi. A
dire vrai, même moi il m’était arrivé de penser comme toi. J’y pense de moins
en moins.
«Tu es nouveau Monsieur Noureddine Kias, faut aller doucement, un jour
ou l'autre tu sauras, tu sauras quoi ? Tu verras par toi-même»
J’adore le temps paternaliste car je comprends que c’est de bon cœur que tu
me conseilles et j’accepte avec plaisir. Je dois cependant te rectifier une
chose, c’est que le sujet dont on parle se passe sous mes yeux 24H/24H, et
comme je croyais pouvoir m’exprimer librement je le fais et j’argumente. Il ne
faut pas me juger trop vite. Sur ce sujet par exemple attends la suite.
Le problème dont il est question existe et des dizaines et des
dizaines pour ne pas dire des centaines d’autres problèmes plus prioritaires
que lui existent aussi. Je les vis aussi car je ne suis pas à l’étranger comme
tu supposes. Je l’ai été mais plus depuis un an et demi. Personnellement je me
rends utile autant que je peux auprès de jeunes et moins jeunes. J’ai cherché
des «un groupe de citoyens d’El-Aouana» pendant plus d’une
année pour me donner un coup de main sans en voir la couleur aussi pâle
soit-elle.
D’autre part je considère qu’il est temps de changer de méthodes de
revendication par romans interposés et autres Lettres Ouvertes inutiles,
jusqu'à présent du moins, sans qu’au préalable il y ait eu un dossier digne de
ce nom et un suivi sur le terrain avec des gens qui s’entraident en utilisant
les aptitudes des uns et des autres. Ça peut se faire. Je suis partant
!!!
Autre point qui me fait légitimement «tilter» est le surprenant «groupe
de citoyens d’El-Aouana» qui jaillit de nulle part et s’affiche en
défenseur de la veuve et de l’orphelin. Je suis désolé, je crois moyennement
aux coïncidences qui mènent vers la Grâce. Et tout ça Fel-Khfa et avec des
résultats (supposées ou réelles) en un tour de main (moins d’une semaine).
JE CROIS REVER.
Je souhaiterais du fond du cœur avoir tort à ce propos.
Ma réponse ou mon commentaire est bien donc une mise au point comme tu l’as
si bien défini et non une attaque je te confirme.
3assa Ella Takrahou Chay’An Wa Houwa Kheiroun Lakoum.
Pourquoi ?
Parce que je vois dans d’autres commentaires que le mien des infos plus
précises et j’en suis heureux même s’ils sont écrites par des anonymes et dans
un style revanchard. Là n’est pas le fond du sujet. J’ai peur des anonymes qui
balancent des informations dont il est évident que l’on ne pourra jamais
vérifier les sources et par conséquent obstructives plutôt que libératrices.
Des informations qui jouent sur l’émotif des gens sans
aucune preuve et le cas échéant les utiliser pour d’obscurs et non
avoués motifs. C’est cela le danger et il faut être vigilant à ce niveau. Par
les temps qui courent c’est VITAL !
Je continuerais à critiquer l’article (J’ai bien dit l’article et non
insulter des gens). Il m’arrive de relire à plusieurs reprises des articles
pour en digérer le fond avant de faire des commentaires, c’est salutaire et ça
évite de dire un max des conneries. Les faux intellos qui d’une insulte (ou
d’un mot dont ils ne mesurent aucune portée) essayent de vous diaboliser et croient
avoir monté en grade aux yeux des autres tout en ayant tout expliqué, il y a
longtemps que j’ai décidé de les ignorer.
Je continuerais à critiquer l’article (J’ai bien dit l’article et non
insulter des gens). Il m’arrive de relire à plusieurs reprises des articles
pour en digérer le fond avant de faire des commentaires, c’est salutaire et ça
évite de dire un max des conneries. Les faux intellos qui d’une insulte (ou
d’un mot dont ils ne mesurent aucune portée) essayent de vous diaboliser et
croient avoir monté en grade aux yeux des autres tout en ayant tout expliqué,
il y a longtemps que j’ai décidé de les ignorer.
Pour la censure. Je crois qu'il faut re-télécharger mes commentaires
d'autant plus que mon but n'est pas loin de ce que l'article en lui-même
présente. Mais que ce soit supporté par la population locale qui doit
au moins être informée des démarches qui la concernent. Ce qui n’est pas le
cas ! Pour nous convaincre, il faut employer d’autres méthodes,
celles auxquelles la majorité des Algériens aspire. Il n’est que temps.
Par Anonyme - 26/01/2011 -
20:27
Vous êtes partant pour quelle planète M.
KIAS ?
Sincèrement, comme nous sommes très
suspicieux, nous les gens de Jijel, je pense que vous faites exactement le
travail de ceux qui s'attaquent à notre littoral: Une façon de dire silence,
nous prenons. C'est toujours une élite qui mène un combat, pas la masse.
Par Anonyme (non vérifié) - 26/01/2011 - 23:14
Bonsoir Mr Anonyme - 26/01/2011 - 21:27
"Sincèrement, comme nous sommes très suspicieux, nous les gens de
Jijel, je pense que vous faites exactement le travail de ceux qui s'attaquent à
notre littoral: Une façon de dire silence, nous prenons."
Comme je suis moi aussi un Jijeli et un peu suspicieux comme vous
dites, On ne se refait pas, J'ai écris beaucoup sur cet article. Ma
suspicion je l'ai même clairement exprimé en citant mon
anonyme préféré:
«La bonne foi n’est prise en compte que par le bon dieu, l'homme n'en sait
rien sur elle».
Comme vous Mr. Anonyme - 26/01/2011 - 21:27 je voudrais croire
qu'effectivement nos élus NOUS REPRESENTENT. Comme vous peut-être Monsieur, je
signe cette pétition avec la méditation suivante en tête : Ce n’est pas grave
si nos élus viennent tout juste de découvrir que leurs intérêts sont liés
aux nôtres et qu’ils se sont sentis seuls jusqu'à aujourd’hui.
Préemption d’innocence oblige. Ils seront certainement totalement blanchis
si cet épisode ne demeure pas qu’un flash et que nous verrons DES suites, pour
cette partie ainsi que pour l’ensemble du littoral de notre Wilaya, sans
oublier qu’on a aussi des campagnes que nous adorons. Avec notre appui ils le
savent maintenant, on pourra traiter le mal un peu plus globalement.
On jugera sur pièce.
Salutations Mr Anonyme - 26/01/2011 - 21:27
Par Anonyme - 28/01/2011 - 23:04
Vous aurez pu signer Votre nom, on vous
reconnait malgré le masque de bouchkara. Vous ne faites que grossir notre
suspicion...
Par anonyme. (non vérifié) - 26/01/2011
- 19:34
Tu es nouveau Monsieur Noureddine
Kias, faut aller doucement, un jour ou l'autre tu sauras, tu sauras quoi ? Tu
verras par toi même.
Tu fais partie de la rédaction, on l'a
bien compris, mais que sais tu de ce qui se passe a Jijel hors de ce que tu lis
dans les journaux et les forums, par ce qu'on te rapporte, Jijel via
une vitrine voilà ce que c'est que Jijel pour nous les Jijeliens à l'étranger,
on va pas se mentir, ceux qui y vivent ont plus de droit que nous pour en
parler.
Ta réponse est comme une attaque plus
qu'une mise au point, ce n'est pas parce que tu postes avec un nom et prénom
que cela doit être une règle, connais tu ce que c'est que l'anonymat, même dans
les milieux journalistiques, ça existe, alors je pense que tu n'as aucun droit
de venir par ici et mettre des points sur l'anonyme.
La bonne foi n’est prise en compte que par
le bon dieu, l'homme n'en sait rien sur elle.
Laisse les gens dire ce qu'ils veulent,
sans intervenir avec de telles interventions
Merci et pas de modération svp
Par Anonyme (non vérifié) - 25/01/2011 - 12:07
Merci
cher Ami,
Je
viens de vérifier sur le Journal Officiel et effectivement,
il existe une loi en l’occurrence la Loi 02-02 promulguée le 05 février 2002 et
relative à la Protection et à la Valorisation du Littoral !
Je
fais remarquer que cette loi qui est en vigueur depuis 2002 n’est pas
médiatisée, et semble être méconnue !
Cette
loi mentionne que l’application des ses dispositions sera fixée par voie
règlementaire.
Tout
cela est magnifique, cette loi est donc faite pour protéger le littoral de
toute atteinte pouvant l’affecter. Exemple d’articles :
- Art
9 : Il est interdit de porter atteinte à l’état naturel du
littoral qui doit être protégé, utilisé et mis en valeur en fonction
de sa vocation
- Art
18 : Sans préjudice des dispositions légales en vigueur en matière de
servitudes de non-aedificandi et sous réserves du cas des
activités et des services pour lesquelles la proximité immédiate de la mer est
une nécessité, ces servitudes peuvent être portées à 300 mètres pour des motifs
liés au caractère sensible du milieu côtier.
Cette
Loi prévoit la création d’un organisme public dénommé Commissariat
National du Littoral et non d’un Conseil National !
Ce Commissariat
National du Littoral a été crée le 13 avril 2004 par décret exécutif
N°04-13.
Toutefois,
il me semble qu’en matière d’application des dispositions de cette loi de
protection du littoral, il pourrait y avoir des conflits avec les dispositions
de la loi 03-03 relative aux zones d’expansion touristiques.
Je
vais essayer de faire une lecture croisée de ces deux lois et vous en faire
part sur JI.
En
attendant, il me parait judicieux que les initiateurs de la pétition doivent
insister sur la stricte application de la loi 02-02 et non sur la
loi 03-03.
Encore, Merci
pour la personne qui attiré mon attention sur l’existence de cette
loi !
Salutation
des 2Mers
Tout
le plaisir est pour moi cher ami.
Par Anonyme
(non vérifié) - 25/01/2011 - 09:32
Monsieur
l’Anonyme du 25/01/2011 - 09:57
"La
loi «littoral», adoptée en février 02, prévoit la création du Commissariat National
du Littoral (CNL). Celui-ci a pour mission de coordonner la préservation
et la valorisation des zones côtières terrestres et marines en liaison avec les
collectivités locales et la société civile. Donc, ce commissariat
national a le droit d'intervenir, sauf si..."
Réponse:
Sauf
erreur de ma part, il n’y a pas de loi "littoral" adoptée en février
2002 en Algérie!
A
moins que vous faites référence à la France, mais là il faut le préciser pour
ne pas induire en erreur les internautes navigants sur Jijel Info!!
La
loi Littoral (je précise française) a été adoptée le 3 janvier 1986 et repose
sur les objectifs suivants:
-
la protection des équilibres biologiques et écologiques, la préservation des
sites, des paysages et du patrimoine culturel et naturel du littoral ;
-
la préservation et le développement des activités économiques liées à la
proximité de l’eau
-
la mise en œuvre d’un effort de recherche et d’innovation portant sur les
particularités et les ressources du littoral,
-
l’accessibilité gratuite des plages à tous les citoyens.
Cette
loi s’applique aux
communes riveraines des mers et océans, des étangs salés, des plans d’eau
intérieurs d’une superficie supérieure à 1 000 hectares. Elle concerne
également les communes riveraines des estuaires et des deltas lorsqu’elles sont
situées en aval de la limite de salure des eaux et participent aux équilibres
économiques et écologiques littoraux.
En
dehors des espaces déjà
urbanisés, toute construction est interdite dans une bande de 100 m à
compter de la limite haute du rivage. Cette interdiction ne joue pas
pour les installations nécessitant la proximité immédiate de l'eau. Au-delà,
dans les espaces proches du rivage, un régime d'extension limitée de
l'urbanisme est prévu. Enfin, les espaces remarquables et caractéristiques
des communes littorales sont préservés par un régime strict d'inconstructibilité. La
mise en œuvre de ces principes doit être complétée par les schémas de mise en
valeur de la mer.
Le Conseil
national du littoral (CNL) a été institué en France par
l’article 235 de la loi du 23 février 2005 relative au développement des
territoires ruraux (loi DTR). La loi prévoit en effet la création d’« un
conseil national pour l'aménagement, la protection et la mise en valeur du littoral et
la gestion intégrée des zones côtières,
dénommé Conseil national du littoral ». Cette disposition vient compléter
la loi du 3 janvier 1986 relative à l'aménagement, la protection et la mise en
valeur du littoral (dite Loi Littoral).
La composition
(72 membres) du Conseil National du Littoral (CNL) est large ; la loi DTR
précise que le CNL « comprend des membres du Parlement et des
représentants des collectivités territoriales des façades maritimes de
métropole et d'outre-mer ainsi que des représentants des établissements publics
intéressés, des milieux socioprofessionnels et dela société civile
représentatifs des activités et des usages du littoral ».
Tous
les membres du CNL ont évidemment un lien fort avec le littoral ! Le CNL
est considéré comme un lieu d’échange, d’expertise et de propositions !
Salutations
des 2Mers
Par Anonyme (non vérifié) - 25/01/2011 - 10:38
Salut l'ami des 2 mers!
Il s'agit d'un PROJET d'APPUI AU
DEVELOPPEMENT DU COMMISSARIAT NATIONAL DU LITTORAL ALGERIEN
Institution partenaire: Ministère de l’Ecologie et du Développement Durable.
Fait
à Alger, le 22 Dhou El Kaada 1422 correspondant au 5 février 2002.
Abdelaziz BOUTEFLIKA.
MERCI.
Par Anonyme (non vérifié) - 25/01/2011 - 08:57
La loi « littoral », adoptée en février 02, prévoit la
création du Commissariat National du Littoral (CNL). Celui-ci a pour
mission de coordonner la préservation et la valorisation des zones côtières
terrestres et marines en liaison avec les collectivités locales et la
société civile.
Donc, ce commissariat national a le droit
d'intervenir, sauf si...
Désolé pour la longueur de mes
commentaires mais encore une fois je vous assure, j’écris beaucoup moins vite
que vous ne lisez. Je ne m’en plains pas. C’est pour la bonne cause. Ça devrait
vous parler.
Le zapping est hallal vous savez.
On est Mrs dans le vif du sujet
contrairement à ce qu’il vous semble. D’autres ici l’ont intitulé«Débat citoyen».
Si vous avez la patience de lire jusqu'à
la fin vous ne le regretterez pas. En tout cas c’est tout le mal que je vous
souhaite. Je répondrais aussi bien a Mr Anonyme (non vérifié) - 24/01/2011 -
09:59 qu’a Mr ami d Alger (non vérifié) - 24/01/2011 - 08:42
Je cite :
«Apparemment,
les gestionnaires de ce site (des volontaires, je sais), s'oublient»
«Voilà ce qui explique notre
mécontentement à ce genre d'intervention de Mr Kias, qui essaye de critiquer
cette initiative»
«Ce qui nous a poussés à enlever tous ces
commentaire»
Voila qui est bien clair Mrs les Censeurs.
Bien que vous me reprochiez d’aller à
contre-sens du but de la lettre, je vais employer une autre méthode même si je
l’aurais souhaitée faisant déjà partie de l’histoire. Puisque c’est pour la
bonne cause.
Je fais exactement le contraire de ce que
vous affirmez. Mr le censeur et j’argumenterais pour vous le démontrer mais ça
vous dépasse et je comprends. Je ne me répéterais pas trop, alors ouvrez vos
yeux. En relisant, ne serait-ce que mon commentaire auquel vous me
répondez, je ne désespère pas que vous finirez par le voir. Au moins le plus
évident. Je l’ai écris noir sur blanc. Maisrien n’est plus aveugle que celui qui ne veut
pas voir…Dommage.Ça viendra, plus vite
pour certains que pour d’autres.
Le «Débat citoyen»,
tel que je l’imagine doit déboucher sur des résultats concrets soulageanteffectivementles inquiétudes des uns et des autres qui font partie
de notre Wilaya et tant mieux si ca peut en inspirer d’autres. L’union, la transparence
et une approche scientifique ne sont pas les moindres arguments qui ont
forgé mes convictions.
Le«Débat citoyen», je l’imagine présentant un dossier global et «rasé»
de prés. Je l’imagine contenant une étude à l’initiative des citoyens. Jijel.info
pourrait contribuer à la formation d’une initiative citoyenne. Chacun selon ses
aptitudes et dont le soutien moral des non directement concernés par les taches
pratiques de l’étude proprement dite, est un facteur que je qualifierais
d’essentiel pour la réussite de la diteinitiative citoyenne. C’est possible.
J’imagine, c’est de plus en plus plutôt
une certitude qu’une imagination, qu’on arrivera par exemple à diffuser sur
jijel.info un tour virtuel de toute la wilaya, avec zooms nécessaires pour
illustrer tous les détails qui concerneront l’initiative populaire qui revient
comme un leitmotiv sur nos Forums. Cet article je l’ai compris comme pouvant
faire partie des arguments mais ce n’est que la pointe de l’iceberg.
Le problème est plus complexe mais c’est un challenge à la mesure de beaucoup
de citoyens qui se reconnaitront sur jijel.info ou sur d’autres forums de notre
wilaya. Vous pourrez être du convoi Mr le Censeur. Pour traiter le mal a la
racine. Ne dispersons pas nos énergies en proposant aux gens des traitements a
effet placebo.
L’imagerie virtuelle, et en 3D s’il vous
plait, dont je vous ai parlé plus haut n’est pas un rêve. Je parle en
connaissance de cause Mr le Censeur. Si je ne le ferais pas moi-même, d’autres
Joijlas, en Algérie ou ailleurs y participeront, j’en connais. Le cas échéant,
et à default du Bon Dieu on fera appel à «ses anges». J’en connais certains de
ces «anges». Entre d’autres lieux, d’autres circonstances, certains d’entre eux
étaient les disciples de ton interlocuteur dans le domaine.
Depuis ils n’en sont pas restés là il ne
t’aurait pas échappé. On est restés amis (à la outre-mer quand-même, faut-il le
préciser).
On utilisera les connaissances et
propositions de nos amis D2M et Moukoufa pour n’en citer que deux, la
sagesse et le relativisme de Mon anonyme préféré, de Mr Amirou et de notre,
entre autres, poète Antar Lamine, le sens du devoir et l’abnégation
devant la difficulté du défi à relever au quotidien de tous les participants
aux débats sur nos Forums et en particulier les rédacteurs dont vous faites
partie aussi Mr le Censeur, je ne l’ai pas oublié. Je voudrais citer aussi
d’autres apports aux débats faites par nos actives sœurs qui se reconnaitront
sans oublier par exemple le PowerPoint de Mme DEMRI Djamila. Je pourrais
continuer longtemps comme ça Al-Hamdoulillah.
Je disais dont vous faites partie aussi Mr
le Censeur, c’est la raison qui m’a faite rappeler le célèbre adage :On ne jettera pas le bébé avec
l’eau de la bassine, percuté? Valable pour
vous comme en général. Convaincre en s’appliquant à soi-même ce que l’on
voudrait voir l’autre y adhérer.
D’autre part vous vous embrouillez Mr le
censeur, critiquer n’est pas haram, c’est ce que vous avez faites qui devrait
l’être. Je l’ai appris et pratiqué entre autres avec mes amis anges cites plus
haut. Côté As-Shora, demandez un complément auprès de Mr Mezghena. Il maitrise
mieux que moi la mère des sciences il m’a semblé. N’oubliez pas de confirmer ce
que vous en tirez auprès de Mr Abbas. Il vous apportera un plus.
Ce qui est haram par contre, et cela on
n’a pas besoin d’être un grand Faqih bach Neftiw Fiha, C’est ce que les gens de
vous et nous faire faire avaler. Changer la peste par le cholera. Regarde mescitationsplus haut, quels propos! Les mêmes réflexes. Vous ne
pensez pas comme moi, vous ne vous exprimez pas. Ne faut pas céder à la
pression. La critique doit être dans le sens du poil sinon Al-Finga ? Ce
n’est plus de la critique !. Nous ne céderons pas au chantage du choix
cornélien.
Encore faudrait-il comprendre afin d’agir.
Tiens je vais prendre conseil sur vous : voila mes 2 liens. 2 par jour ça
suffira ?
1)
http://translate.google.fr/#ar|fr|
2)
http://www.wordreference.com/
Relisez messieurs votre propre charte et
respectez la vous-même d’abord. Il y va de votre crédibilité et celle du site.
Je n’ai à aucun moment utilisé des termes grossiers ou à contre sens de ce que
la charte indique. Vous pouvez s’il le faut, et si vous avez le temps pour bien
sûr, censurer les termes qui ne respectent pas la charte. Le reste on ne peut
l’éviter malheureusement. Je suis assez grand pour me défendre et répondre si
cela en vaut la peine et que je suis disponible.
J’assume mes propos et reconnais mes
fautes s’il y a lieu.
Je souhaite que cet épisode ne ternisse
pas trop l’image du site. Il restera cependant dans les annales.
«Mr
Kias, qui essaye de critiquer cette initiative. Nous ignorons les raisons!»
Plus royaliste que moi tu meurs. En voila
de l’audace.
Les raisons j’en ai parlé un bail depuis
que je participe à l’élévation de la qualité des débats sur ce site. J’en ai
reparlé plus haut. Une relecture s’impose si cela vous a échappé.
Vous prétendez vraiment que vous vous
sentez plus profondément concernés par le but avoué de cette lettre-pétition.
Moi qui ai passé toute ma tendre enfance aux côtés de mon grand père
(A.Y) et de mon père (A.Y) tailleurs, entre autres, de pierres et fournisseurs de Jijel et de la Kabylie fraichement indépendantes de toutes
ses meules géantes pour huilerie d’après LA révolution jusqu'à il y a une
dizaine d’années, et ce depuis la carrière ou ses environs dont le fameux port
romain ? (Pour ceux qui ne le savent pas, la carrière c’est le nom de la
montagne illustrée pas la première photo du sujet et que les autochtones dont
je suis ont adopté).
Vous avez le culot de prétendre me
défendre contre mon gré Mrs les«un
groupe de citoyens d’El-Aouana»?
Ne détournez pas le
vrai débat. Je signerais votre pétition si j’avais le moindre doute que c’est
LA solution. Je pense qu’on pourrait être mieux préparés et je m’y attache,
enrichi des infos recueillis sur nos sites et autres interventions des
internautes qui ont fait que le site s’améliore et peut encore continuer à
s’améliorer.
Ne vous leurrez surtout
pas sur la portee du virtuel, il reste beaucoup a
faire.
Il se fait tard Monsieur, il faut que je
rentre…Chez MOAAAA
PS: «Ce qui nous a poussés à enlever tous ces
commentaires!».
Merci pour la tentative d’explication mais je ne vois toujours pas en quoi mes
propres commentaires ont à voir avec votre décision.
Par Ali d"azaroud (non
vérifié) - 25/01/2011 - 08:06
Grande ouverture d'esprit M. KIAS! Et en
plus beaucoup de dédains et de mépris pour un esprit supposé logique et ...généreux.
Je suis jaloux qu'on puisse avoir autant de temps à griller pour reprendre
chaque commentaire et y répondre pour tenter de faire prévaloir sa prééminence.
La démocratie et l'ouverture d'esprit, c'est aussi savoir écouter les autres et
accepter leur point de vue.
Nous les joijlas ou plus précisément les
Jijlis, nous ne vivons pas dans un monde virtuel. Les problèmes de notre côte,
du littoral de Jijel qui est la principale richesse de cette wilaya après celle
de ses hommes,sont des drames que nous vivons dans notre chair et à qui notre
devenir et celui de nos enfants sont intimement liés. Vous comprenez cela,
Monsieur?
Alors face au verrouillage de toutes les
voies pour faire entendre nos voix, une pétition en ligne est une moindre chose
que nous saisissons pour affirmer notre existence et nos craintes mais aussi
dire à ces César qu'ils ne continueront pas à disposer des biens de la
collectivité à des fins douteuses, sans être ouvertement dénoncés. C'est n'est
certainement pas suffisant, mais c'est déjà un pas de plus. Tout comme le fait
régulièrement ce site de Jijel.info avec courage et responsabilité.
Vous avez le droit de ne pas être d'accord
avec cette démarche, mais vous ne pouvez aucunement reprocher à ceux qui ont
pris cette initiative de mal agir. Parce que "mal agir" c'est
exactement comme vous le faites: ne rien faire ou encore plus grave, inciter à
ne rien faire.
Peut être que vous avez vos raisons en
défendant les voleurs de notre patrimoine, à moins que la distance géographique
qui nous sépare ne vous fasse penser que Jijel n'est qu'une fiction, une
contrée virtuelle. Au fait, vous défendez qui ?
PS: ne prenez la peine de répondre et de
gaspiller votre précieux temps, je ne vous lirai pas parce que c'est lassant de
lire des commentaires aussi tortueux que stériles.
Par ABDELALI (non vérifié) - 25/01/2011 - 07:44
Mais pourqoui, il intervient avec ce
journal!!! c4EST incroyable
Revenons à notre pétition!!!
Du nouveau ou pas ???
Par Anonyme (non vérifié) - 24/01/2011 - 09:31
Qu'est ce que vous
voulez prouver M. Noureddine Kias?
Pour la langue de
Moliere par exemple, je reconnais, champion...
Permettez-moi encore une fois de vouscitercomme intro a mon commentaire (ma plaidoirie allais-je
écrire) car :
1) Comme déjà dit hier,
il m’arrive souvent de relire plusieurs fois les commentaires auxquels je pense
répondre dans la mesure de mes disponibilités. Surtout depuis les réactions que
j’ai eues sur un de mes propres commentaires et relatifs à une lettre ouverte
au wali, article paru il y a quelques mois. Avec le temps (le recul) j’ai
eu l’opportunité d’ajuster mon prisme pour que la résolution de mes images
puisse être de qualité supérieure. Bien m’en ai pris.
2) Je viens de réaliser
que vous avez été censuré aussi comme moi alors qu’on parlait de modération et
de censure hier. Vous avez été prophétique. Alors, pour la bonne foi et sa
prise en compte, dois-je prendre votre prophétie pour un signe de Dieu sur la
direction à regarder ?
En tout cas c’est une direction importante
et je prends acte.
D’où,
Je vous salue Mr Anonyme (non vérifié) -
23/01/2011 - 00:01, Vous pouvez zapper la suite car elle s’adresse aux
professeurs des écoles primaires genre votre et mon censeur (J’ai bien dit
genre votre et mon censeur).
Première leçon de démocratie, étape importante de l’évolution de l’espèce
humaine (J’ai bien compris la leçon, la bonne foi je la laisse au bon dieu) :
J’ai relu la charte qui régit le site
forum de jijel.info. La loi de jijel.info quoi.
J’ai bien lu que les modérateurs se réservent le droit de modérer sans préavis.
Vu qu’il y avait quand même une
possibilité de recours, je l’ai faite en y joignant mon fameux commentaire
objet du déclenchement des orgues de Staline. (Du point de vue déontologique
mes interlocuteurs et entre autres responsables de premier plan du site m’ont
affirmé que c’est nickel. Ils «n’étaient même pas au courant des censures à mon
encontre» (J’y ai senti la bonne foi sur la base de mon expérience de vie, mon
dieu pardon), encore moins de Mr Anonyme (non vérifié) - 23/01/2011 - 00:01 ni
d’ailleurs de celle de Mr bobby.
Ensuite j’ai passé quelques 5 heures à
diffuser à tout va vers les quelques milliers d’amis des comptes Facebook, sur
le Forum d’El-Aouana, sur tous les blogs que je connais (Tiens, Jeunes et moins
jeunes de toutes les communes de la wilaya, vous voulez avoir votre propre
Forum ? Ca peut se faire en 24 heures pour débuter. Groupez-vous et je serais
heureux de vous accompagner pour les mettre sur pied. Cela ne sera ni contre
Jijel.Info ni contre aucun de nos sites. C’est LE CONTRAIRE !).
Blogs disais-je, Backups sur servers
virtuels, passation de consigne sur certains comptes,…. Quoi ? Eh bien
les fameux articles causes de la discorde avec tous les commentaires. Vous avez
bel et bien lu, j’ai dis TOUS les commentaires. Je vous fais de la pub
gratuite. Les«un
groupe de citoyens d’El-Aouana» et
consorts doivent se réjouir, eh bien je vous prie de passer le mot, c’est moi
qui vous remercie pour le Buzz, !
Boostez-moi ça en censurant encore une fois ce
commentaire. Vous en êtes capables, je le sens. Vous
suivez Mr le modérateur-Censeur ?
Prenez votre souffle.
Vous avez quand même changé votre
introduction à l’article. Mes commentaires n’étaient donc pas si vides que ça.
C’est déjà ça.
J’allais oublier Mr le Censeur, comment
vous expliquer cela. Ceux qui ont mis tout ce qu’ils ont dans le ventre avec
des moyens matériels plus que limités, et afin de permettre, à la mesure
du possible, aux gens d’avoir une soupape de sécurité, en s’exprimant
librement, sans insultes inutiles et esquives de tous genres, et nous finirons
par l’apprendre, ceux-là ont heureusement de l’avance sur vous. Ils savent
aussi qu’on ne juge que sur pièce, comme eux ais-je cru comprendre.
On arrive à la fin de la leçon 1.
J’espère que la réapparition de mes
commentaires me confirmera que l’avez comprise. Je suivrais les règles du jeu,
j’espère que vous le ferez aussi Mr le Modérateur (seulement cette
fois-ci je souhaiterais).
Je continuerais à critiquer objectivement
l’article d’origine, soyez en certain. En vous y inspirant vous pourrez
aisément vous passer de ma deuxième leçon et de celles qui ne manqueraient pas
de suivre.
Je vous le conseille fraternellement, ce
sera au bénéfice de la maturité des débats salvateurs que l’Algérie s’approprie.
Doucement mais surement. Sans Casses. Au vu aussi de la valeur que vous
octroyez a tous vos lecteurs. Ils sauront eux aussi vous accorder des
circonstances atténuantes.
Parceque le site est à eux et non a vous.
Vous vous en doutez ?
Mille victoires sur mille ennemis ne
valent pas une victoire sur soi-même dirait notre sœur Nassiba.
Par ami d alger (non vérifié) - 24/01/2011 - 07:42
Pour ceux qui ne te connaissent pas Mr
Kias noureddine...!
TU rACONTE N5IMPORTE QOUI!!!
MOI SI... AU LIEU DE DEFENDRE CE SITE
OCCUPE .... TU VIENS BLAGUER ICI... A COMBIEN DE KILOM TU HABITE DE CE SITE
OCCUPE PAR L5ARMEE...
WALLAH, A vvol d'oiseaux, à environs 200
ou 300 mètres de ta maison, peché sur les hauteurs, comme TU L A DEJA DIT DANS
UN COMMENT.
Quel toupet. De nos jours il y a encore
des gens qui prétendent détenir la verité absolue !
Pourtant j’ai relu trois fois ton commentaire.
Hors sujet. Bref Dans mon autre commentaire j’ai attache 2 liens. On en
reparlera quand tu en auras usé. On se tait quand on n’a rien à dire.
«AU
LIEU DE DEFENDRE CE SITE OCCUPE .... TU VIENS BLAGUER ICI... »
Je fais en tout cas plus pour ce site et
autres benevolats que de devant ton écran d’ordinateur. Pour avoir quelques
indications, relis ma longue réponse en t’aidant de mes liens à Mr le Censeur.
Si tu veux plus de détails je suis prêt a en discuter par Skype interpose ou
autre outil du genre si tu te sens capable. Si tu fais un tour au bled, je suis
prêt a en débattre avec toi face à face. Peut-être qu’on remarquera qu’on parle
au fait la même langue.
«A
COMBIEN DE KM TU HABITES DE CE SITE OCCUPE PAR L’ARMEE... »
«WALLAH,
A vvol d'oiseaux, à environs 200 ou 300 mètres de ta maison, perché sur les
hauteurs, comme TU L A DEJA DIT DANS UN COMMENT.»
C’est vrai ce que tu racontes la. C’est
une raison de plus pour moi de défendre le site. Avec les moyens de notre temps
car ils ont prouvé leur efficacité et que j’estime pouvoir y donner un sérieux
coup de main dans cette direction. Insha Allah.
«MATAHDARCH
BEZZAF AOU TAATACH YA NOUREDDINE. »
Elli Qarih Ed-Dib, Es-Slougui Hafdou 3en
Ghayb.
«LA
PROCHAINE FOIS JE SERAIS PLUS DUR»
Des menaces ? Kil ou Kal ? Bouchkara
? Tu crois que ça pourrait marcher avec moi la délation ? Les insinuations
malsaines ? Mais je ne te décourage pas si tu veux suivre ce chemin pour
te soulager. Je suis prêt à t’ouvrir un topique pour ça. J’y jetterais un coup
d’œil de temps en temps. Ne serait-ce que pour analyser la teneur de ton venin
qui t’étouffera bientôt si tu ne te rattrapes pas. Astaghfar Moulak Ya Rajel.
«TON
VOISIN D ALGER »
Tu dois parler de mes années de lycée de
Ben-Aknoun et de ma première graduation à l’université H.B. Ça remonte à un
bail. Les années 70. Depuis il y a eu le déluge. Je ne me rappelle que des bons
moments de ce temps là. Intenses. J’y ai laissé aussi des traces qui sont
maitres de conférence à Bab-Zouar et ailleurs. A Belcourt aussi je n’ai pas
lésine sur les moyens afin de venir en aide à mon prochain. Je t’en
présenterais peut-être un jour. Ma Yaghlat-ch Illa Allah, mon voisin
d’Alger. Critiques plutôt mes commentaires et non ma personne. On n’a pas le
temps pour ça par ici, et je ne crois pas que les internautes y soient
intéressés par les racontars de corbeaux. Tu ne me connais plus depuis 32 ans.
Si tant est que tu m’aurais connu jadis. Peut-être s’est-on croisé lors de mes
allers-retours vers et du Bled. Ça ne te donne en aucun cas le droit de
prétendre me connaitre et de me menacer de la sorte.
UN DEBAT CITOYEN JARI D’ALGER !
Je reste toutefois ouvert au dialogue et
je retirerais mes propos si tu en fais de même avec tes insinuations et menaces
mon voisin d’Alger. Je préfère te reconnaitre avec l’image que j’avais de toi
avant ce dérapage.
Au revoir Mr mon voisin d’Alger. Si tu
m’as reconnu c’est que je n’ai pas de pseudo comme toi. La cible est trés
facile comme ça. Faut pas tomber dans la facilité, tes enfants ont besoin
d’autres exemples. Tu es ou supposé être leur model. Les écrits restent mon
voisin d’Alger. Tes enfants pourront un jour être honteux de tes écris pas
réfléchi pour un sou. Et tu as bien compris j’espère que je ne suis pas
gauche de main quand il s’agit de rendre à César ce qu’il lui appartient.
A bon entendeur.
Par Anonyme (non vérifié) - 23/01/2011 - 17:15
Voila la
suite des ZONES « d’EXPANSION », je n’ai pas pu attendre
demain !
COMMUNE DE
JIJEL
Béni
Laid (à ne pas confondre avec Beni Bélaid dans la commune d’El Ancer) :
116 Ha
Personnellement, je ne connais pas cet endroit, il
parait qu’il est au Nord de Ras Touil !!
Ras Afia
(Grand Phare) :55 Ha entre
Kef Hajra Mebiet et Kef el Assa !
Ouled Bounar : 26 Ha entre kef el Assa et Sidi
Akellal ! Adieu el ghezzal, ils s’attaquent même à Akellal !!
Casino : 73 Ha entre la jetée Est du
port jusqu’au promontoire du domaine Chahid Kemis Ammar
COMMUNE DE
KAOUS
Adouane
Ali : 116 Ha du promontoire du domaine Chahid Kemis jusqu’à l’embouchure
de l’Oued Mencha
COMMUNE EMIR
ABDELKADER
Tassoust :
391 Ha entre
Oued Mencha et Oued Djendjen
COMMUNE DE
TAHER
Achouat :
705 Ha entre Oued
Djendjen et Oued Nil
COMMUNE d’El
KENNAR
El
Kennar : 480 Ha entre Oued Nil et Oued BouYoussef
COMMUNE DE
SIDI ABDELAZIZ
Sidi
Abdelaziz : 203 Ha entre Oued Bouyoussef et Oued NIL
COMMUNE DE
KHIER OUED AJOUL
Beni
Bélaid : 482 Ha entre Oued Kebir et Kef Mouadène sur une largeur de 900 mètres
COMMUNE D’EL
MILIA
Oued
Z’hour : 1327 Ha entre Oued Sahel (ouest) et Oued Bessal (est) et limité au sud par la piste
reliant Ouled Izal et Ouled Bou Rébia
Il
est urgent d’agir pour empêcher la destruction de nos plus beaux sites !
C’est vraiment de l’EXPANSION (villas, chateaux, hotels,
bungalows) !! La fameuse loi 03-03 n’est pas une loi de protection des
sites naturels mais une loi qui codifie la création de ZET dans ses aspects de
cession de terrains aux promoteurs et de constructions !!!
Avec vous Mr D2M, même si on vous souhaiterait
encore plus proche pour transformer nos espoirs en quelque chose de plus
concret (ca viendra probablement, je suis un optimiste par default.), on
apprend avec vous et on s’arme avant la bataille. Le fameux travail en amont.
Par contre je profite de cet éloge sincère et mérité
pour dire aux censeurs qui ont tout simplement efface mes 2 commentaires
précédents sur ce sujet (je sais et pas que moi, que certaines vérités
dérangent):
Je reviendrais sur la censure aussi, digne des larbins
définis ici même il n’y a pas si longtemps.
Ici ou ailleurs.
Bande d’apprentis staliniens !
3andkoum
Mangar Ma Yhareb Wajnah d3af !
Par Anonyme (non vérifié) - 23/01/2011 - 16:41
Chers amis de Jijel Info !
Conformément à la loi n° 03-03 du 17
février 2003, relative aux Zones d'Expansion Touristique (pour laquelle je répète
encore une fois n’a rien à voir avec la protection des sites et /ou la
libre accessibilité à ces sites), il a été crée le 14 décembre
1988, dix neuf (19)
Zones d’Expansion Touristiques !!!
Ces zones vont donc êtres aménagées, il y
aura des constructions, hôtels, villas et autres bungalows !!!
Il ne s’agit donc pas de protéger des
sites naturels mais de les déclarer ZONES D’EXPANSION et d’y ériger des
infrastructures immobilières et touristiques !
Toute la côte Jijelliennne est
concernée :
1-COMMUNE DE ZIAMA MANSOURAIA (Daïra
d’El Aouana)
Boublatène (Plage Rouge)El Oulja : sur
51 Ha entre l’Oued Ziama et la Cité Sonelgaz
Dar El Oued : 88 ha située entre Djhamra et Kern et autour de l’anse de Dar El
Oued sur une profondeur terrestre de 750 mètres allant de la Mer jusqu’aux
gorges de oued Djenane, y compris les Grottes merveilleuses
Taza : sur 62 Ha de Kern jusqu’à Djebel Haouita sur une profondeur terrestre de
500 m incluant la plage de Taza
2-COMMUNE D’EL AOUANA
Les Aftis :sur 67 hectares (Ha) de la pointe de Djebel Haouita jusqu’à Ain El Khedima
sur un profondeur terrestre de 300 mètres
El
Aouana : sur
167 Ha située entre RN 43 et la mer, s’étend de l’Entrée Ouest d’El Aouana
jusqu’à la pointe avancée vers la mer (à environ 250 m de Chabet Bouchdanek).
Les deux ilots sont compris ! (OBJET DE CE
TOPIC)
Arbid
Ali :
sur 140 Ha située entre la mer et la RN 43 entre Ghabet Bouchdanek et le
promontoire d’Andreux
Borj
Blida :
sur 122 Ha entre le promontoire d’Andreux et l’embouchure de l’Oued
Kissir y compris les ilots du large et la les deux plages !!
Voila le PLAN d’ « EXPANSION
TOURISTIQUE » ! Avec ça, il est sur que les appétits voraces de
promoteurs immobiliers sont déjà en action pour y construire, villa, châteaux,
hôtels et autres bungalows ! Les citoyens n’auront plus que les yeux pour
pleurer car ne pouvant plus accéder aux plages !!!
Demain, vous aurez la liste des autres ZET
des daïras de Jijel, Taher et El Milia !!!
C’est réellement les 120 kilomètres de
côte de Jijel qui sont sous la menace !!!
Par Anonyme (non vérifié) - 23/01/2011 - 10:59
Loi n° 03-03 du 16 Dhou El Hidja 1423
correspondant au 17 février 2003 relative aux zones
d'expansion et sites touristiques
La présente loi a pour
objet de définir les principes et règles de protection, d'aménagement, de
promotion et de gestion des zones d'expansion et sites touristiques.
Elle a pour objectifs :
- L'utilisation
rationnelle et harmonieuse des espaces et ressources touristiques en vue
d'assurer le développement durable du tourisme;
- L'intégration des
zones d'expansion et sites touristiques ainsi que les infrastructures de
développement des activités touristiques dans le schéma national d'aménagement
du territoire;
- La protection des
bases naturelles du tourisme;
- La préservation du
patrimoine culturel et des ressources touristiques à travers l'utilisation et
l'exploitation, à des fins touristiques, du patrimoine culturel, historique,
culturel et artistique;
- La création d'un bâti
harmonieusement aménagé et adapté au développement des activités touristiques
et la sauvegarde de sa spécificité.
Article 2 :
Il est entendu, au sens
de la présente loi, par :
- Zone d'Expansion
Touristique (ZET) : toute région ou étendue de territoire jouissant de qualités ou de particularités
naturelles, culturelles, humaines et créatives propices au tourisme, se prêtant
à l'implantation ou au développement d'une infrastructure touristique et
pouvant être exploitée pour le développement d'au moins une sinon plusieurs
formes rentables de tourisme.
- Site touristique :
tout paysage ou lieu présentant un attrait touristique par son aspect
pittoresque, ses curiosités, ses particularités naturelles ou les constructions
qui y sont édifiées, auquel est reconnu un intérêt historique, artistique, légendaire
ou culturel, et qui doit être entretenu ou mis en valeur dans son originalité
et préservé tant de l'érosion que des dégradations du fait de la nature ou de
l'homme.
- Zone de protection :
partie d'une zone d'expansion ou d'un site touristique non constructible
nécessitant une protection particulière en vue de conserver ses qualités
naturelles, archéologiques ou culturelles.
Article 3 :
La délimitation, le
classement, la protection, l'aménagement, la promotion et la réhabilitation des
zones d'expansion et sites touristiques sont d'utilité publique.
Article 4 :
En vue d'encourager le
développement et la protection des zones d'expansion et sites touristiques,
l'Etat élabore des stratégies et des programmes à même de créer des effet d'entraînement
positifs sur l'économie nationale.
Article 5 :
Le développement et
l'aménagement des zones d'expansion et sites touristiques doivent être
compatibles avec les législations relatives à la protection de l'environnement
et du littoral et celle relative à la protection du patrimoine culturel lorsque
lesdits espaces intègrent un patrimoine culturel classé.
Le développement et
l'aménagement des zones d'expansion et sites touristiques s'intègrent dans le
cadre du schéma national d'aménagement du territoire.
Article 6 :
Tout aménagement ou
exploitation des zones d'expansion et sites touristiques en violation du plan
d'aménagement touristique et des règles prévues dans la présente loi est
interdit.
Article 7 :
Toute utilisation ou
exploitation des zones d'expansion et sites touristiques qui ont pour but
d'altérer leur vocation touristique sont interdites.
Article 8 :
En vue de la protection
et de la préservation de leur vocation touristique, des parties du territoire
national peuvent être délimitées zones d'expansion et sites touristiques.
Le territoire délimité
et déclaré peut s'étendre au domaine public maritime.
La délimitation et la
déclaration des zones d'expansion et sites touristiques reposent sur les
résultats d'études d'aménagement touristique.
Article 9 :
la délimitation et la
déclaration confèrent une vocation touristique à la zone d'expansion et au site
touristique.
Article 10 :
Les zones d'expansion et
sites touristiques sont classés zones touristiques protégées et sont soumis, à
ce titre, aux mesures de protection particulières ci-après :
- L'occupation et
l'exploitation des terrains situés à l'intérieur de ces zones et sites dans le
respect des règles d'aménagement et d'urbanisme,
- La préservation des
zones d'expansion et sites touristiques contre toutes les formes de pollution
de l'environnement et de dégradation des ressources naturelles et culturelles,
- L'implication des
citoyens dans la sauvegarde du patrimoine et des potentialités touristiques, L'interdiction de l'exercice de toute activité
incompatible avec l'activité touristique.
Article 11 :
Les zones d'expansion et
sites touristiques sont délimités, déclarés et classés par voie réglementaire.
Article 12 :
L'aménagement et la
gestion d'une zone d'expansion et d'un site touristique doivent intervenir
conformément aux prescriptions du plan d'aménagement touristique élaboré par
l'administration chargée du tourisme dans un cadre concerté, et approuvé par
voie
réglementaire.
Article 13 :
Le plan d'aménagement
touristique, cité à l'article 12 ci-dessus, s'inscrit dans le cadre
des instruments
d'aménagement du territoire et de l'urbanisme.
A ce titre, le plan
d'aménagement touristique vaut permis de lotir pour les parties constructibles.
Les modalités
d'application du présent article sont définies par voie réglementaire.
Article 14 :
Le plan d'aménagement
touristique, intègre :
-
La protection de la beauté naturelle et des sites culturels dont la
conservation constitue un facteur primordial d'attraction touristique,
- La réalisation, sur la
base d'objectifs, d'investissements de nature à entraîner le développement
multiforme des potentialités que renferment les zones d'expansion et sites
touristiques.
Le plan d'aménagement
touristique tient compte particulièrement:
- des spécificités et
potentialités des régions,
- des besoins
économiques et socioculturels,
- des obligations
d'exploitation rationnelle et cohérente des zones et espaces touristiques.
Article 15 :
Le plan d'aménagement
touristique a, notamment, pour objet :
- de délimiter les zones urbanisables et
constructibles,
- de délimiter les zones à protéger,
- de déterminer le
programme d'activités à réaliser,
- de fixer les fonctions
compatibles et les investissements correspondants,
- d'arrêter les
aménagements structurants à réaliser,
- d'élaborer le
parcellaire destiné aux projets à entreprendre, en cas de besoin.
Le plan d'aménagement
touristique comprend :
- un règlement portant
sur les droits à construire et les servitudes,
- des plans techniques
des aménagements et des infrastructures de base.
Article 16 :
Il peut être procédé
dans le plan d'aménagement touristique, le cas échéant, à un remembrement de
l'assiette foncière pour assurer la faisabilité de l'aménagement et de l'investissement.
Article 17 :
L'élaboration des
études, les travaux d'aménagement et la réalisation d'infrastructures des zones
d'expansion et sites touristiques, incombent à l'Etat.
Article 18 :
L'acquisition,
l'aménagement, la promotion, la rétrocession ou la location aux investisseurs
des terrains situés dans les zones d'expansion et sites touristique destinés à la
réalisation d'infrastructures touristiques sont confiés à "l'Agence
nationale de développement du Tourisme".
Article 19 :
Quelle que soit la
nature juridique des terrains situés à l'intérieur des zones d'expansion et sites touristiques, leur utilisation et
leur exploitation doivent être conformes aux dispositions de la présente loi et
de la loi n° 98-04 du 20 Safar 1419 correspondant au 15 juillet 1998 relative à
la protection du patrimoine culturel.
Article 20 :
Le foncier touristique
constructible est constitué de terrains prévus à cet effet par le plan d'aménagement
touristique.
Il comprend les terrains
appartenant au domaine national public et privé et ceux appartenant aux
particuliers.
Article 21 :
L'Etat peut exercer un
droit de préemption à l'intérieur des zones d'expansion et sites touristiques.
"L'Agence Nationale
de Développement du Tourisme" exerce ce droit sur tout immeuble, ou
construction réalisé dans le cadre de la présente loi situé à l'intérieur de la
zone d'expansion touristique, qui ferait l'objet d'une cession volontaire à
titre onéreux ou gratuit.
Les modalités
d'application du présent article sont définies par voie réglementaire.
Article 22 :
Le foncier touristique
constructible peut être acquis auprès des particuliers conformément à un accord
amiable entre les parties.
Lorsque le recours à
tous les autres moyens a abouti à un résultat négatif, l'Etat, à la demande du
ministre chargé du tourisme, peut procéder à l'acquisition desdits terrains, et
ce, conformément à la législation et à la réglementation en vigueur relative à l'expropriation
pour cause d'utilité publique.
Les terres appartenant
au domaine national privé situées à l'intérieur des zones d'expansion et sites
touristiques, nécessaires à la réalisation des programmes d'investissement
prévus dans le plan d'aménagement touristique, sont cédées à l'agence nationale
de Développement du tourisme, conformément à un accord amiable.
Outre les dispositions
de l'article 31 de la présente loi, l'Etat peut prendre les mesures nécessaires
au soutien des prix du foncier touristique à l'intérieur des zones d'expansion et
sites touristiques.
Les modalités du présent
article sont fixées par voie réglementaire.
Article 23 :
Sous réserve des
dispositions législatives en vigueur relatives à l'urbanisme et àl'hôtellerie,
toute transformation, extension ou démolition d'un établissement hôtelier ou touristique
situé à l'intérieur d'une zone d'expansion ou d'un site touristique, est
soumise à l'avis préalable du ministère chargé du tourisme.
Article 24 :
A l'intérieur des zones
d'expansion et sites touristiques, la délivrance du permis de construire est
soumise à l'avis préalable du ministère chargé du tourisme et en coordination
avec l'administration chargée de la culture, lorsque ces zones comprennent des
sites culturels classés.
Les modalités
d'application du présent article sont fixées par voie réglementaire.
Article 25 :
Sans préjudice des
dispositions des articles 14 et 17 de la loi n° 02-02 du 22 Dhou ElKaada 1422
correspondant au 5 février 2002 relative à la protection et à la valorisation du
littoral, les terrains constituant le foncier touristique prévu à l'article 20
de la présente loi ne peuvent être concédés ou rétrocédés qu'au profit des
investissements prévus par le plan d'aménagement touristique et agréés
conformément aux dispositions de la loi n°99-01 du 19 Ramadhan 1419
correspondant 6 janvier 1999 fixant les règles relatives à l'hôtellerie et de l'ordonnance
n° 01-03 du Aouel Joumada Ethania 1422 correspondant au 20 août 2001 relative
au développement de l'investissement.
La rétrocession de ces
terrains par l'Agence, ou leur concession par l'institution publique compétente
doit être assortie dans tous les cas d'un cahier des charges.
Les modalités
d'application du présent article sont fixées par voie réglementaire.
Article 26 :
Les terrains acquis dans
le cadre de la présente loi ne peuvent être rétrocédés ou loués
avant leur aménagement
définitif par l'agence nationale de Développement du Tourisme
conformément au plan
d'aménagement touristique et au cahier des charges.
Article 27 :
L'investisseur
bénéficiaire d'un terrain destiné à la réalisation d'un projet d'investissement
touristique à l'intérieur des zones d'expansion touristique, acquis auprès de
l'agence nationale de développement du tourisme ou dans le cadre d'une
concession
par l'institution
publique compétente, est tenu de réaliser le projet dans les délais fixés dans
le cahier des charges.
Dans le cas où le
bénéficiaire ne respecte pas cet engagement, il est procédé, selon le cas, à la
réalisation du contrat de vente ou au retrait de la concession.
Article 28 :
Toute opération de vente
ou de location de biens privés situés à l'intérieur des zones d'expansion doit
être notifiée au ministère chargé du tourisme, pour permettre à l'agence nationale
de développement du tourisme d'exercer le droit de préemption.
En cas de cession ou de
location, l'acquéreur ou le locataire est tenu au respect des prescriptions du
cahier des charges.
Article 29 :
Sans préjudice des
dispositions de la législation et de la réglementation en vigueur relatives à
l'aménagement et à l'urbanisme, la construction et l'exploitation des terrains constructibles
à l'intérieur des zones d'expansion et sites touristiques obéissent aux prescriptions du plan d'aménagement
touristique.